الصفحه ١٥٥ :
الْإِنْجِيلِ بِما أَنْزَلَ اللهُ فِيهِ) أمر مبتدأ لهم ، بأن يحكموا ويعملوا بما فيه من الأمور
التي من جملتها
الصفحه ١٧٢ :
مؤمن ، فهي من لوازم الإيمان وشروطه ، والناس فيها متفاوتون بحسب تفاوت
إيمانهم ، وإذا كان كذلك
الصفحه ٢٢٢ : هذا! اتّق الله ، ودع ما تصنع ، فإنه لا يحل لك ، ثم يلقاه من
الغد فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وشريبه
الصفحه ٣١٠ :
قال الناصر في (الانتصاف)
: وقد وردت (جَعَلَ) و (خَلَقَ) موردا واحدا. فورد : (وَخَلَقَ مِنْها
الصفحه ٣٩٨ : الترمذي فلم يروه.
إنما روى الحديث السابق عن أبي سعيد
الخدري في : التفسير ، ٣٩ ـ سورة الزمر ، ٨ ـ حدثنا
الصفحه ٤٤٥ : ءٍ) أي : صنف من أصناف النبات والثمار المختلفة الطعوم
والألوان ، كقوله تعالى : (يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ
الصفحه ٣١٣ : . وتخصيص خلقهم بالذكر من بين سائر دلائل صحة البعث ، مع
أن ما ذكره من خلق السموات والأرض من أوضحها وأظهرها
الصفحه ٥٤٦ :
أو تاب من معصية عند ظهور هذه الآية ، فلا يقبل منه. لأنه حالة اضطرار. كما
لو أرسل الله عذابا على
الصفحه ٩٦ :
لستم كذلك بل أنتم بشر (مِمَّنْ خَلَقَ) أي : من جنس من خلقه من غير مزية لكم عليهم (يَغْفِرُ لِمَنْ
الصفحه ٢٤٥ :
الثالث : هذه
الآية دالة على تأكيد تحريم الخمر والميسر من وجوه :
(منها) : تصدير
الجملة ب (إما
الصفحه ٤٤٤ :
بنفسه وبأحواله ، وعدم النظر فيها والتفكر ، أبشع من جهله بالأمور الخارجة
عنه ، كالنجوم والأفلاك
الصفحه ١٠ : الإهداء إلى البيت الحرام. فإن فيه تعظيم شعائر الله.
ولا تتركوا تقليدها في أعناقها لتتميز به عما عداها من
الصفحه ١٦٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَفَحُكْمَ
الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢٢٩ : وأصحابه. وقال ابن كثير : هذا الصنف من النصارى هم
المذكورون في قوله تعالى : (وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ
الصفحه ٣١٦ : ـ والله أعلم ـ.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما تَأْتِيهِمْ
مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ