الصفحه ٤٨٣ :
ابن جرير : اختلف أهل العلم في هذه الآية : هل نسخ من حكمها شيء أم لا؟ فقال بعضهم
: لم ينسخ منها شي
الصفحه ٢٨٧ : (تفسيره) في الاحتجاج على عدم نسخها بوجوه عديدة ، وجوّد الكلام ـ في
أن المراد من (غَيْرِكُمْ) أي : من غير
الصفحه ٣١٥ :
وَجَهْرَكُمْ) أي من الأقوال أو الدواعي والصوارف القلبية وأعمال
الجوارح ، (وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٥٠٨ :
كثير : ولا شك أنه صحيح ، لكن الظاهر ـ والله أعلم ـ من سياق الآية ، حيث قال
تعالى (كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ
الصفحه ١٣٤ : ءً بِما كَسَبا
نَكالاً مِنَ اللهِ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) أي : مجازاة على صنيعهما السيّئ في أخذهما أموال
الصفحه ١٥٢ :
وقال بعض
الزيدية في (تفسيره) : مذهب أئمة أهل البيت ومالك والشافعيّ ؛ أنه لا يقتل المسلم
بالكافر
الصفحه ٢٧٤ : وجدته في
البخاري في : التفسير ، ٥ ـ سورة المائدة ، ١٣ ـ باب ما (جَعَلَ اللهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ وَلا
الصفحه ٤٩٣ : دينار وكعب والحسن.
قال أبو الليث
السمرقنديّ في (تفسيره) : ويقال في معنى الآية : نسلط على بعض الظالمين
الصفحه ٥١٢ : ، تارك لمواساته (وَلا عادٍ) متجاوز قدر حاجته من تناوله (فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) لا يؤاخذه. وقد
الصفحه ٣١ :
والشرائع التي
تعبد الله عزوجل بها عباده ، في الأوقات المختلفة ، مختلفة. وكل شريعة
منها كاملة في
الصفحه ١٧١ : يسمّوا
على الانفراد كفارا ، وإن كانت الردة قد أضيفت إليهم لمشاركتهم المرتدين في منع
بعض ما منعوه من حقوق
الصفحه ١٨٧ :
مذهب أهل
الحديث ـ وهم السلف من القرون الثلاثة ومن سلك سبيلهم من الخلف ـ أنّ هذه الأحاديث
تمرّ كما
الصفحه ٢٦٥ :
وعن أبي هريرة
: أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : ذروني ما تركتكم. فإنما هلك من كان قبلكم بكثرة
الصفحه ٣٣٥ : منطبق عليه ، وهو ناب عنه أشد النبوّ. وما أدري ما يصنع ، من ذلك تفسيره ،
بقوله تعالى : (يَوْمَ
الصفحه ٤٦١ :
المصلحة المترتبة على الفعل. وأما تفسيره بالباعث الذي لولاه لم يقدم
الفاعل على الفعل ، أو عدم