الصفحه ٩٠ : واثقوا عليه من النصرة. وما
كان حاصل أمرهم إلا التفوه بدعوى النصرة وقولها دون فعلها. والله أعلم.
قال
الصفحه ١٠٩ : ـ : (لَئِنْ بَسَطْتَ) ...» الآية.
قال المهايميّ
في تفسير هذه الآية : أي : إني ـ وإن لم أكن في الدفع ظالما
الصفحه ٢٧٧ : ما لزم من الواجبات. أي
كما فعل المهايميّ في تفسيره حيث قال (عَلَيْكُمْ
أَنْفُسَكُمْ). أي ألزموا أن
الصفحه ٢١٤ : بالكفر في قوله (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا) وفي البيان فائدة أخرى وهي الإعلام في تفسير (الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٠ : نرد على السباع وترد علينا.
و (سابعها) :
أن يظهر من السؤال معارضة الكتاب والسنة بالرأي ، ولذلك قال
الصفحه ٣٧٥ : ، والمشبه ما دل
عليه الكلام من الأمر الخارجي ، والمبالغة إنما يفيدها الإبهام الذهني والتفسير
بقوله
الصفحه ٥١٥ :
الشهاب : كني بعدم الوجدان عن عدم الوجود. ومبنى هذه الكناية على أن طريق التحريم
التنصيص منه تعالى. وتفسيره
الصفحه ٢١ : . فدخل الجنة». وفي هذه القصة ترهيب من
وجوه : منها كونه دخل النار بسبب ذلك الذباب الذي لم يقصده ، بل فعله
الصفحه ٥٢ : .
وفي (النهاية)
من كتب الزيدية : أما إذا ذبح أهل الذمة لأعيادهم وكنائسهم. فكرهه مالك ، وأباحه
أشهب
الصفحه ٧٦ : وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) تذليلا للعضوين الشريفين. وقد مرّ تفسير هذا وأحكامه في
سورة النساء. ما (يُرِيدُ اللهُ) أي
الصفحه ١٦٧ :
فكأنه قد رضيه. وقيل : من تولاهم على تكذيب رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقيل : المراد أنه منهم في
الصفحه ٣٠١ :
يفهم من نحو (اتّخذت صديقا من دوني) الاستبدال. فذاك من قرينة خارجية. وإلا
فالمثال لا يعينه. لجواز
الصفحه ٣٥٣ : (١) كان يقول : ما لي لا ألعن من لعنه الله
__________________
(١) أخرجه البخاري في : التفسير ، ٥٩
الصفحه ٣٨٤ : . وحمل (البعث) لا على
الإيقاظ ، بل على البعث من القبور. وفي (فيه) بمعنى (من أجله) كقولك : فيم دعوتني
الصفحه ٤٦٢ :
إيمان الكافر ، لكن لا بمعنى أنه تعالى يمنعه عنه ، مع توجهه إليه ، بل
بمعنى أنه تعالى لا يريده منه