الصفحه ٤٠٢ :
الشمس من سمت الرأس ، فإذا وصلت إلى سمت الرأس حصل النور التام ، فكذلك
العبد كلما كان تدبره في
الصفحه ٤٣٣ : جِئْتُمُونا) أي : للحساب والجزاء (فُرادى) أي : منفردين عن الأموال والأولاد ، وما أثرتموه من
الدنيا. أو عن
الصفحه ٤٥٦ : حواشي الحلبي والشروانيّ ـ.
الثالث ـ من
تلك الوجوه أنها ـ أي الآية ـ وإن عمت في الأشخاص باستغراق اللام
الصفحه ٤٥٧ : لا يقتضي الكمال من جهات
أخر ، وكذا النقصان من جهة لا ينافي المدح بغيرها. انتهى.
وأجاب قره خليل
الصفحه ٤٦٧ : يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى) [عبس : ٣]. وفي مصحف أبيّ (وما أدراك لعلها إذا جاءتهم لا يؤمنون).
ومنها
الصفحه ٤٦٩ : )
(وَلَوْ أَنَّنا
نَزَّلْنا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ) أي : ولو أننا لم نقتصر على إيتاء ما اقترحوه هنا من
آية
الصفحه ٤٧٥ : من جملة
إضلالهم تحليل الحرام وتحريم الحلال. وذلك أنهم خاصموا المسلمين فقالوا : ما ذبح
الله لا تأكلونه
الصفحه ٥٢٠ : الآية ـ عند من له أذن واعية ـ تصيح على
المعتزلة بالويل والثبور ، لكن في آذانهم وقر ، ومن لم يهده الله
الصفحه ٥٢٤ :
الوعيد ، ويعفو عن بعضها بحكم الوعد. فهم ـ في ذلك ـ يصدّقون الله فيما دلّ
عليه العقل والشرع من
الصفحه ٥٣٨ : واستنمائه ، وهذا غاية
لما يفهم من الاستثناء لا للنهي ، كأنه قيل : احفظوه حتى يصير بالغا رشيدا. فحينئذ
سلموه
الصفحه ٩٢ : :
(لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ
يَمْلِكُ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٢٢ : الله قتل ما يباح قتله من الآدميين والبهائم إذا قدر عليه
على هذا الوجه. قال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٣ : . قيل : وكيف يذل نفسه؟
قال : يتعرض من البلاء ما لا يطيق.
قال الترمذيّ :
حسن غريب.
وروى ابن ماجة
الصفحه ٢٣٢ :
قالت : فخرجا
من عنده مقبوحين مردودا عليهما ما جاءا به ، وأقمنا عنده بخير دار مع خير جار.
ثم روى
الصفحه ٢٤٦ : العقاب. وفيه تهديد عظيم ووعيد شديد في حقّ من خالف
وأعرض عن حكم الله وبيانه.
الرابع : قال
الرازيّ : اعلم