الصفحه ٩٥ : . وكان ارتكز من هذا القبيل في خاطرهم كثير من التأويلات الفاسدة المأخوذة من
آبائهم وأجدادهم ، فأزال القرآن
الصفحه ١١٨ : المنتهب. لأن المطلوب يدركه الغوث إذا
استغاث بالناس. وقال الأكثرون : إن حكم من في البنيان والصحراء واحد
الصفحه ١٤٢ : استدل بالآية من قال : إن الإمام مخيّر في الحكم
بين أهل الذمة أو الإعراض عنهم. وعن بعض السلف : إنّ
الصفحه ١٤٩ : نص التوراة أن النفس
بالنفس ، وقد خالفوا حكم ذلك عمدا وعنادا. فأقادوا النضريّ من القرظيّ ، ولم
يقيدوا
الصفحه ٢٠٨ : يخالف هواهم ويضادّ شهواتهم من الأحكام الحقة.
مع أن وضع الرسالة ، الدعوة إلى مخالفة الهوى (فَرِيقاً) منهم
الصفحه ٢١٨ : غَيْرَ الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ
قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً وَضَلُّوا
الصفحه ٢١٩ :
صلىاللهعليهوسلم قال : إيّاكم والغلوّ في الدين. فإنما هلك من كان قبلكم
بالغلوّ في الدين.
وعن
الصفحه ٢٢٨ : الجنة لا يموتون ولا يخرجون منها (وَذلِكَ جَزاءُ الْمُحْسِنِينَ) يعني المؤمنين الموحّدين المخلصين في
الصفحه ٢٥٦ : (١) : أن رجلا سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! إنا نركب البحر ونحمل معنا القليل
من
الصفحه ٢٨٨ : لتأويلها.
الخامس : في
قوله تعالى (مِنْ بَعْدِ
الصَّلاةِ) دلالة على تغليظ اليمين.
قال الحافظ ابن
حجر في
الصفحه ٢٩٤ : يُنَزِّلَ عَلَيْنا
مائِدَةً مِنَ السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)(١١٢)
(إِذْ قالَ
الصفحه ٣٢١ : في أعلى منازل القرب من رب العالمين.
ثم أمر تعالى
أن يصدعهم بالتجول في الأرض إن ارتابوا فيما تواتر
الصفحه ٣٤٦ :
والسلام بمكانة من الله عزوجل ، وأن ما يفعلونه في حقه فهو راجع إليه تعالى في
الحقيقة ، وأنه ينتقم
الصفحه ٣٨٥ : ، كان أزجر عن
المعاصي. وأن العبد إذا وثق بلطف سيده ، واعتمد على عفوه وستره ، لم يحتشم منه
احتشامه من
الصفحه ٣٩٣ : والتعليقات. انتهى.
وقال الرازي :
ومن الحشوية من استدل بهذه الآية في النهي عن الاستدلال والمناظرة في ذات