الصفحه ٨٩ : :
هذا موجب النصر والظفر. كما قال عمر : ما عاملت من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله
فيه. وبهذا ، يحصل لهم
الصفحه ١٣٢ : في الثمار ، خلافا للحنفية ، وعلى اعتبار ثلاثة دراهم خلافا لهم في أنه لا
بد من عشرة دراهم ، وللشافعية
الصفحه ١٣٨ : : اقطعوا يدها. فقطعت يدها اليمنى ، فقالت المرأة : هل
لي من توبة؟ يا رسول الله! قال : نعم. أنت اليوم من
الصفحه ١٤١ :
فِتْنَتَهُ) أي : ضلالته (فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ
مِنَ اللهِ شَيْئاً) أي : في دفع ضلالته (أُولئِكَ الَّذِينَ
لَمْ
الصفحه ١٤٥ :
بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ) [الصافات : ١١٢] وأمثاله. تنويها بمقدار الصلاح. إذ جعل صفة الأنبيا
الصفحه ١٥٠ : .
الثالث : استدل
كثير ممن ذهب من الأصوليين والفقهاء إلى أن شرع من قبلنا شرع لنا ـ إذا حكي مقررا
ولم ينسخ
الصفحه ١٥١ : عن السلف آثار
متعددة. إنهم لم يكونوا يقيدون العبد من الحرّ ، ولا يقتل حرّ بعبد. وجاء في ذلك
أحاديث لا
الصفحه ١٦٩ : صلىاللهعليهوسلم من الغد في آخر شهر ربيع الأول.
و (بنو حنيفة)
قوم مسيلمة : تنبأ وكتب إلى رسول الله
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم وعصر الصحابة والتابعين. أما في الصدر الأول فلم يكن
شيء من ذلك حاصلا بينهم ؛ فحسن جعل ذلك عيبا على
الصفحه ٢١٠ : وشرورهم ،
وتطهير هيكلهم من نجاسة أوثانهم. فحلّ عليهم من البابلية الشقاء والويل. وأخذوا
أسرى إلى ما ورا
الصفحه ٢١٢ : ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ إِلهٌ
واحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ
الصفحه ٢٣٩ : ما ينطلق عليها اسمها.
قال الشافعيّ ،
رحمهالله : لو دفع إلى كل واحد من العشرة ما يصدق عليه اسم
الصفحه ٢٤٧ : : إن زيدا تقيّ مؤمن محسن ، وإنه غير مؤاخذ بما فعل.
وقال العلامة
أبو السعود : ما عدا اتقاء المحرمات من
الصفحه ٢٧٥ :
لطيفة :
قال الرازي :
فإن قيل : إذا جاز إعتاق العبيد والإماء ، فلم لا يجوز إعتاق هذه البهائم من
الصفحه ٢٧٦ :
يَهْتَدُونَ)(١٠٤)
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ) من الكتاب المبيّن للحلال والحرام