الصفحه ٧٤ : . ألا ترى أنّ التيمم ، أن يسمح
ما كان غسلا ويلغي ما كان مسحا؟
وأما من ذهب
إلى التخيير ، فقال : لما جا
الصفحه ٧٨ : اللهَ خَبِيرٌ
بِما تَعْمَلُونَ) من الأعمال فيجازيكم بذلك. وقد ثبت في (الصحيحين) (١) عن النعمان بن بشير
الصفحه ١٣٣ : . وينقل هذا عن
سعيد بن جبير رحمهالله.
وقد أجاب
الجمهور ـ عما تمسك به الظاهرية من حديث أبي هريرة : يسرق
الصفحه ١٣٦ : ناس والسّارق والسّارقة. بالنصب ، وهو في
العربية ما ذكرت لك من القوة ، ولكن أبت العامة إلا الرفع
الصفحه ١٣٧ : مَنْ يَشاءُ
وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(٤٠)
(أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ
الصفحه ١٧٠ : ـ كتابا فيه : أن جبلة
ورد إليّ في سراة قومه ، فأسلم فأكرمته. ثم سار إلى مكة فطاف فوطئ إزاره رجل من
بني
الصفحه ١٧٩ : ، لا إله إلا الله. ثم عادني حين قضيت التأذين فأعطاني صرة
فيها شيء من فضة. ثم وضع يده على ناصية أبي
الصفحه ٢٠٩ : )
(وَحَسِبُوا أَلَّا
تَكُونَ فِتْنَةٌ) أي : ظن بنو إسرائيل أنهم لا يصيبهم من الله عذاب بقتل
الأنبياء وتكذيب
الصفحه ٢٢٥ :
بِاللهِ
وَالنَّبِيِ) أي نبيهم موسى عليهالسلام (وَما أُنْزِلَ
إِلَيْهِ) أي : من التوراة (مَا
الصفحه ٢٥٤ : يعدو أحد هذه
الأشياء ، ولأنا وجدنا الكفارات من الظهار والقتل على الترتيب. قلنا : هذا معارض
بكفارة
الصفحه ٢٥٨ : به من الإنذار بما فيه قطع الحجج. وفي الآية تشديد في إيجاب القيام بما
أمر به. وأن الرسول قد فرغ مما
الصفحه ٢٥٩ : يلتصق به شيء من النجاسات يصير
مستقذرا عند أرباب الطباع السليمة. فكذلك الأرواح الموصوفة بالجهل بالله
الصفحه ٢٦٢ : رجل ـ كان إذ لا حي يدعى إلى غير أبيه ـ فقال : يا نبيّ
الله! من أبي؟ فقال : أبوك حذاقة. ثم أنشأ عمر
الصفحه ٢٦٤ : رفيقه عن مائه : أطاهر أم لا؟
وكذلك لا ينبغي
للعبد أن يسأل ربه أن يبدي له من أحواله وعاقبته ما طواه عنه
الصفحه ٢٧١ :
التنبيه الرابع :
قال بعض
المفسّرين : لا بد من تقييد النهي في هذه الآية (بما لا تدعو إليه حاجة