الصفحه ٥٠٢ : مخفوضة رفعا ونصبا. فهذه كلها نكت مؤيدة بقواعد ، منظرة بشواهد من أقيسة
العربية ، تجمع شمل القوانين النحوية
الصفحه ٥٠٤ : :
البحيرة ، لا يأكل من لبنها إلا الرجال ، وإن مات منها شيء أكله الرجال والنساء.
وكذا قال عكرمة وقتادة وابن
الصفحه ٥٠٥ : رَزَقَهُمُ اللهُ) من البحائر والسوائب ونحوهما (افْتِراءً عَلَى اللهِ قَدْ ضَلُّوا) عن الصراط المستقيم. (وَما
الصفحه ٥١٤ :
يدل على تحريم شيء من الحيوانات. وإن كان هذا العموم هو بالنسبة إلى كل شيء
حرمه الله من حيوان وغيره
الصفحه ٥٤٧ :
حتى تطلع الشمس من مغربها.
قال ابن حجر :
سنده جيد. وأخرجه أحمد (١) والدارمي (٢) وعبد بن حميد من
الصفحه ٥٥٢ :
(مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ) أي جاء يوم القيامة بالأعمال الحسنة (فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) يعني عشر
الصفحه ٥٥٦ : الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً) [المزمل : ٩] وأشباه ذلك من الآيات
الصفحه ٣ : . لاشتمالها على آيات كثيرة ولطف عظيم على من آمن. وعنف
شديد على من كفر. فهو أعظم دواعي قبول التكاليف ، المفيدة
الصفحه ٧ :
(إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ
ما يُرِيدُ) من تحليل وتحريم. وهو الحكيم في جميع ما يأمر به وينهى
عنه
الصفحه ٩ : ابن أبي
حاتم عن ابن عوف قال : قلت للحسن : نسخ من المائدة شيء؟ قال : لا.
وقال الإمام
ابن القيّم في
الصفحه ٢٣ :
قال عليّ بن
أبي طلحة عن ابن عباس : أي : إلا ما ذبحتم من هؤلاء وفيه روح ، فكلوه فهو ذكيّ.
وكذا روي
الصفحه ٢٧ : .
وروى ابن
مردويه عن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لن يلج الدرجات من تكهن أو
الصفحه ٥٥ : أبو داود (١) والنسائيّ والترمذي وحسّنه ، من حديث ابن عمر : أن مرثد
بن أبي مرثد الغنويّ كان يحمل
الصفحه ٥٩ : أنه نهاه عن
ذلك. وبأنا نتأوّل قوله تعالى : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) فنجمع
الصفحه ٦١ : ، والأعمى لا يبصر ، أي : لا
يقدران على الطيران والإبصار. ومنه قوله تعالى : (نُعِيدُهُ وَعْداً
عَلَيْنا