الصفحه ٣٠٦ : ، نزلت جملة واحدة ، نزلت ليلا وكتبوها من ليلتهم ، غير
ست آيات منها ، فإنها مدنيات ، وهي قوله تعالى
الصفحه ٣١٨ : . والمعنى : أن الملك لو أنزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم في صورته ، وهي آية لا شيء أبين منها وأيقن ، ثم
الصفحه ٣٢٤ :
قال أبو السعود
: ومعنى سبق الرحمة وغلبتها أنها أقدم تعلقا بالخلق ، وأكثر وصولا إليهم ، مع أنها
من
الصفحه ٣٢٧ :
لما ينال الإنسان من محبوب له ، (فَهُوَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) أي : ومن جملته ذلك ، فيقدر عليه
الصفحه ٣٣٣ : للأمر.
(جَمِيعاً) ليفتضح من لا يفلح من الظالمين مزيد افتضاح ، ويظهر
المفلحون بكمال الإعزاز.
(ثُمَّ
الصفحه ٣٥٦ :
ما تركنا في الكتاب من شيء ، لأن المعنى على خلافه ، فبان أن التأويل ما
ذكرنا. انتهى.
وقال
الصفحه ٣٦٠ : كقوله (زَيَّنَ لِكَثِيرٍ
مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ) [الأنعام : ١٣٧]. ـ في قرا
الصفحه ٣٦٤ : ، (فَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ) للأعمال والأخلاق ، فهم أهل البشارة ، (فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ) أي : من العذاب
الصفحه ٣٧٤ : المعروف فيها أنها علم جنس ، ممنوع من الصرف ،
ولا تدخله الألف واللام ، ولا تصح إضافته ، فلا تقول : غدوة يوم
الصفحه ٤٣٠ :
عصر.
(مُصَدِّقُ الَّذِي
بَيْنَ يَدَيْهِ) ، أي : من التوراة أو من الكتب التي أنزلت قبله ، في
إثبات
الصفحه ٤٣١ : شيء من العبادات الظاهرة إلا على الصلاة ، كما
قال تعالى : (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ
الصفحه ٤٣٥ : أن دخل في الوجود كان معدوما محضا ، ونفيا
صرفا. والعقل يتصور من العدم ظلمة متصلة لا انفراج فيها ، ولا
الصفحه ٤٣٦ :
والثاني يخرج منه الشجرة الهابطة في الأرض ، المسماة بعروق الشجرة. وتصير
تلك الحبة والنواة سببا
الصفحه ٤٨١ : ـ رواه مسلم
ـ.
وحديث جندب بن
سفيان البجليّ قال (٢) : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من ذبح قبل أن
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوسلم : إن الله عزوجل اصطفى من ولد إبراهيم ، إسماعيل. واصطفى من بني إسماعيل
، بني كنانة. واصطفى من بني