الصفحه ٤٣ :
كثير : ويحتمل أن يكون حالا من المفعول وهو (الجوارح) أي : وما علمتم من
الجوارح في حال كونهن مكلبات
الصفحه ٥٤ : الناصر في (الانتصاف)
: وقد يستدل بهذه الآية من يرى الكفار مخاطبين بفروع الشريعة. لأن التحليل حكم وقد
علقه
الصفحه ٥٧ : ، ونكح امرأة من أهل الكتاب ، فكتب : أن فارقها
فإنك بأرض المجوس ، فإني أخشى أن يقول الجاهل : قد تزوج صاحب
الصفحه ٦٤ : (١) والترمذيّ عن عبد الله بن عباس ؛ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج من الخلاء فقدم إليه طعام فقالوا : ألا
الصفحه ١٣٥ :
رابعا ، ففيه قولان للصحابة ومن بعده من العلماء : (أحدهما) تقطع أربعته في
الثالثة والرابعة ، وهو قول أبي
الصفحه ١٤٠ :
قال ابن كثير :
قيل : نزلت في قوم من اليهود قتلوا قتيلا وقالوا تعالوا نتحاكم إلى محمد. فإن حكم
الصفحه ١٦٦ : الصامت إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ وكان أحد بني عوف من الخزرج ، لهم من حلفه مثل الذي
لهم من عبد
الصفحه ١٧٤ : الله لومة لائم.
الخامسة : قوله
تعالى (ذلِكَ فَضْلُ اللهِ).
الإشارة إلى ما
ذكر من حب الله إياهم
الصفحه ١٨٦ : : ان الله مسح ظهر آدم بيده فاستخرج منه ذرية ،
وقد جاء في الخبر المأثور عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٠ :
قالت : فخرجا
حتى قدما على النجاشيّ ـ ونحن عنده بخير دار ، عند خير جار ـ فلم يبق من بطارقته
بطريق
الصفحه ٢٣٣ :
الرابع : قوله
تعالى : (وَما جاءَنا) يجوز أن يكون في موضع جرّ ، أي : وبما جاءنا ، و (مِنَ الْحَقِ
الصفحه ٢٤٤ : والمقاتلة (وَالْبَغْضاءَ) القاطعة للتعاون الذي لا بد للإنسان منه في معيشته (فِي الْخَمْرِ) أي إذا صرتم نشاوى
الصفحه ٢٦٠ : من السؤال عن الأشياء مطلقا. ثم قال : وثمة قول ثان
في قوله تعالى : (وَإِنْ تَسْئَلُوا
عَنْها ...) إلخ
الصفحه ٢٨٤ : الشهود ـ أو الأوصياء ـ الشهادة
في نحو تلك الحادثة على حقيقتها من غير تغيير لها ، خوفا من العذاب الأخرويّ
الصفحه ٣٠٤ : ليلة من الليالي في صلاة العشاء. فصلى بالقوم ثم تخلف
أصحاب له يصلون. فلما رأى قيامهم وتخلفهم انصرف إلى