الصفحه ٤٤٢ : ، ثم بين
تعالى نوعا آخر من نعمه ، وأدلة قدرته الباهرة بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَهُوَ
الصفحه ٤٤٣ : الاستيداع.
قال الرازيّ :
مقصود الآية أن الناس إنما تولدوا من شخص واحد وهو آدم عليهالسلام ، ثم اختلفوا في
الصفحه ٤٥٨ :
يخفى عليه شيء منها. (وَهُوَ اللَّطِيفُ) أي : الذي يعامل عباده باللطف والرأفة ، (الْخَبِيرُ) أي : العليم
الصفحه ٤٦٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلا تَسُبُّوا
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا
الصفحه ٤٦٨ : ناشئ من تقليبه تعالى
مشاعرهم بطريق الإجبار ـ أفاده أبو السعود ـ.
(كَما لَمْ يُؤْمِنُوا
بِهِ) أي : بما
الصفحه ٤٧١ : : وليكتسبوا بموجب ارتضائهم له ، (ما هُمْ مُقْتَرِفُونَ) أي : من الآثام.
قال القاشاني :
فتقوى غوايتهم
الصفحه ٤٧٤ :
ما هم فيه من اتباع الهوى ، كم قال (إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَ) وهو ظنهم أن آباءهم كانوا على
الصفحه ٤٩٥ :
ما هو المقصود من إزاحة العذر ، وإزالة العلة ، فكان المقصود حاصلا ـ كذا
قرره الرازيّ ـ.
قال
الصفحه ٤٩٦ : إليه إتيان الرسل ، أو ما قص من أمرهم
، أو السؤال المفهوم من قوله (أَلَمْ يَأْتِكُمْ). واستظهر أبو
الصفحه ٥٠٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَكَذلِكَ زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ
الصفحه ٥١٣ : كانت إذا سئلت عن كل ذي ناب من السباع ومخلب من الطير؟ تلت (قُلْ لا أَجِدُ ...) الآية. وأخرج عن ابن عباس
الصفحه ٥٢٧ : يكرهه ويبغضه ، دفعه ومنع من وقوعه. وإذا لم يمنع من
وقوعه ، لزم إما عدم قدرته وإما عدم حكمته. وكلاهما
الصفحه ٥٤١ :
: (قُلْ تَعالَوْا
أَتْلُ ما حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ) حتى فرغ من ثلاث آيات. ثم قال : ومن وفي بهن فأجره
الصفحه ٢٢ :
مذبحها. وإن أرسل إنسان الناطح بذكر اسم الله. لأنه لما لم يكن بطريق الصيد
المشروع ، ولم تخل من
الصفحه ٤٠ : الله! ما يحل لنا من هذه الأمة التي أمرت بقتلها؟ قال ، فسكت رسول الله صلىاللهعليهوسلم. قال : فأنزل