الصفحه ٦٥ : دخول حدّي الابتداء والانتهاء في المحدود. فإذا قلت : اشتريت من هذا
الموضع إلى ذلك الموضع ، فالموضعان لا
الصفحه ٦٨ :
وبرأسه. وضربت زيدا وضربت يد زيد. فإنه يوجد المعنى اللغويّ في جميع ذلك ،
بوجود الضرب على جزء من
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوسلم فقال : من يمنعك مني؟ قال : الله عزوجل. قال الأعرابي مرتين أو ثلاثا : من يمنعك مني؟ والنبيّ
الصفحه ٨٣ :
ما يحصل من الكفاية بالتوكل حاصلا ، وإن عدم التوكل. وقد قال تعالى : (وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ
الصفحه ١٠٥ : : (لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ) [هود : ٤٣] ، وإذا كان ابن نوح ، الكافر
الصفحه ١١٥ : مراعاته ، وتأييدا لتحتم المحافظة عليه ، (ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ) أي : من بني إسرائيل (بَعْدَ ذلِكَ
الصفحه ١٣٠ :
وقد روى الإمام
أحمد ومسلم (١) هذا الحديث من وجه آخر. عن يزيد الفقير ، عن جابر وهذا
أبسط سياقا
الصفحه ١٤٧ : ـ لا ينافي تناولها لغيرهم ،
لأن الاعتبار بعموم اللفظ لا يخصص السبب ، وكلمة (مِنْ) وقعت في معرض الشرط
الصفحه ١٦١ : قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : أبغض الناس إلى الله عزوجل من يبتغي في الإسلام سنة الجاهلية
الصفحه ١٦٢ : أنزل الله مع غاية كماله ، فكيف
حال من يتودد إليهم من المؤمنين؟ انتهى.
ووصفهم بعنوان (الإيمان)
لحملهم
الصفحه ١٨٨ :
وقوله تعالى : (وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ) أي من اليهود (ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ
مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٩٥ :
: اللهم! هل بلغت؟.
__________________
ـ قال : فكان جماعة الهدي الذي قدم به
عليّ من اليمن ، والذي أتى
الصفحه ٢٢٤ :
من كان لهم الكلمة النافذة والوجاهة التامة فهيهات أن تغني عنهم ، وهذه
المواعيد الهائلة تخفق فوق
الصفحه ٢٣٥ : ء. فمن رغب عن سنّتي فليس منّي.
وروى ابن أبي
حاتم ، أن عبد الله بن مسعود جاءه معقل بن مقرن فقال : إني
الصفحه ٢٣٧ :
الألوان من الدجاج المسمن والفالوذ وغير ذلك ـ فاعتزل فرقد ناحية ، فسأل الحسن :
أهو صائم؟ قالوا : لا ولكنه