الصفحه ٣٧٣ : ء المؤمنين الجنة قبل أغنيائهم بكذا سنة. وروي
أن آخر من يدخل الجنة من الصحابة عبد الرحمن بن عوف لكثرة ماله
الصفحه ٣٧٨ :
(قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً) أي : إن اتبعت أهواءكم ، لمخالفة الأمر الإلهي والعقل
جميعا. (وَما أَنَا مِنَ
الصفحه ٤٠٣ :
قال الزمخشري :
قول إبراهيم ذلك. هو قول من ينصف خصمه ، مع علمه بأنه مبطل. يحكي قوله كما هو غير
الصفحه ٤١٦ : بدله ، أي : آتيناها حجة ودليلا على
قومه الكثيرين ، ليغلب وحده.
(نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ) يعني
الصفحه ٥٠٣ : محجرة علينا في أموالنا
للأوثان. ويقرأ بضم الحاء.
(لا يَطْعَمُها إِلَّا
مَنْ نَشاءُ) قال في (المدارك
الصفحه ٥٠٩ : أَزْواجٍ
مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ
أَمِ
الصفحه ٥٣٧ : تعالى مظهرين لصفتي إيجاده وربوبيته. ولهذا قال : (من أطاع
الوالدين فقد أطاع الله ورسوله) فعقوقهما يلي
الصفحه ٥٤٣ : السورة : (قُلْ مَنْ أَنْزَلَ
الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى) [الأنعام : ٩١] ، ثم قال : (وَهذا كِتابٌ
الصفحه ٥ : ) [النجم : ٣٧] ، وورد (أوفى) كثيرا. ومنه : أوفوا بالعقود. وأما (وفى)
ثلاثيا ، فلم يرد إلا في قوله تعالى
الصفحه ١٧ : العقول. لأن الدم جوهر لطيف جدّا. فإذا مات الحيوان حتف أنفه
احتبس الدم في عروقه ، وتعفن وفسد ، وحصل من
الصفحه ٢٠ :
وروى ابن أبي
حاتم عن الجارود بن أبي سبرة قال : كان رجل من بني رياح يقال له : ابن نائل. وكان
شاعرا
الصفحه ٢٩ : في الأمر الذي يريدونه. كما رواه الإمام أحمد والبخاري (٣) وأهل السنن من طرق عن جابر بن عبد الله قال
الصفحه ٣٣ : ـ بكى عمر. فقال له النبيّ صلىاللهعليهوسلم : ما يبكيك؟ قال : أبكاني أنّا كنا في زيادة من ديننا. فأما
الصفحه ٥٦ : المانع ورود العقد على الزانية فهذا هو الحرام ، وقالت
طائفة : بل هذا من التزام أخف المفسدتين لدفع أعلاهما
الصفحه ٦٠ :
أصاب فاحشة في الإسلام أن يتزوج محصنة. فقال له أبيّ بن كعب : يا أمير
المؤمنين! الشرك أعظم من ذلك