الصفحه ٥١٦ :
المسفوح هو ما سال من الحيوان في حال الحياة ، أو عند الذبح ـ لا كالكبد
والطحال ـ وكذا ما اختلط
الصفحه ٥٢٩ : الذي من تمام الإيمان به إثبات القدر
والحكمة. وبالأمر الذي من تمام الإيمان به الإيمان بالوعد والوعيد
الصفحه ٥٣٣ : بعضهم ، فبطل زعم من قال : إنّ إثبات كون الأفعال التي تصدر من الإنسان هي
بقدرته وإرادته ـ يقتضي أن يكون
الصفحه ٥٤٤ :
من أنفسكم من كونكم أهدى من الطائفتين على تقدير نزول الكتاب عليكم ، فقد
حصل ما فرضتم وجاءكم
الصفحه ٥٤٨ : الخير فيه. وهو مردود. ففي الكلام تقدير. والمعنى : لا ينفع نفسا لم تكن آمنت
من قبل ، إيمانها حينئذ ، ولا
الصفحه ٢٦ : . فيجيلها ثم يخرج زلما منها. فإذا خرج قدح الأمر ، مضى على ما
عزم عليه. أو النهي قعد عما أراده. أو الفارغ
الصفحه ٣٦ :
يجتنب عنه. وهو أنّ تناولها فسوق ، وحرمتها من جملة الدين الكامل ، والنعمة التامة
، والإسلام المرضيّ
الصفحه ٣٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «ما يحل لنا من الميتة؟ قال : «ما طعامكم؟» قلنا
: نصطبح ونغتبق
الصفحه ٤٤ : كلبك المعلم وذكرت اسم الله فكل ما أمسك عليك. أكل أو لم
يأكل. وحكاه عن عليّ وابن عباس وغير واحد من
الصفحه ٤٥ : التحريم. فإذا شككنا في السبب المبيح ، رجعنا إلى الأصل
ولظاهر الآية المذكورة. فإن مقتضاها أنّ الذي تمسكه من
الصفحه ٥٨ :
تزويج المسلمة بالكتابيّ. على أن فيه إذلالا للمسلمة فلا تحتمل.
الرابع : ذهب
ثلة من العترة
الصفحه ٦٢ : ويديه. ثم مسح برأسه ورجليه
وقال : هذا وضوء من لم يحدث ، وفي رواية : إنه توضأ وضوءا فيه تجوّز فقال : هذا
الصفحه ٧٢ :
قال الناصر في (الانتصاف)
: والوجه فيه أن الغسل والمسح متقاربان ، من حيث إن كل واحد منهما إمساس
الصفحه ٧٧ :
فأحسن الوضوء ثم قام إلى الصلاة خرجت ذنوبه من سمعه وبصره ويديه ورجليه». ورواه
مسلم (١) وأصحاب
الصفحه ٨٠ : : لا ترونه أقرب منه الآن. اطرحوا عليه حجارة فاقتلوه. ولا ترون شرّا أبدا
، فجاؤوا إلى رحى عظيمة ليطرحوها