الصفحه ١٠٦ :
واليلب. فتكلم أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ فأحسن ، ثم تكلم ، من الصحابة ، من
المهاجرين ، ورسول الله
الصفحه ١٠٨ :
يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) أي : إنما أتيت من قبل نفسك ، لانسلاخها من لباس
التقوى. لا من قبلي. فلم
الصفحه ١٢٧ :
والسؤال به. كما يقسمون بغيره من الأنبياء والصالحين. ومن يعتقدون فيه
الصلاح. وحينئذ ، فلفظ التوسل
الصفحه ١٧٧ :
ومعادكم ، وهو مناط سعاداتكم الأبدية ، وسبب قربكم من ربكم (هُزُواً) أي : شيئا مستخفا (وَلَعِباً
الصفحه ١٩٤ : محل الدم وتشد طرفيها ، من قدامها ومن ورائها ، في ذلك
المشدود في وسطها. وهو شبيه بثفر الدابة الذي يجعل
الصفحه ٢٠٦ : الوصف بالبغاة من قومه. حيث عاجل به قبل الخبر الذي هو (بغاة) لئلا يدخل قومه
في البغي قبلهم ، مع كونهم
الصفحه ٢١٣ :
(الوجه الثاني)
أن تستعمله مع أصله الذي صيغ هو منه ، ليفيد أن الموصوف به بعض تلك العدة المعينة
لا
الصفحه ٢٢١ : الدامغة. على أن الغلوّ ألصق بالنصارى منه باليهود ،
كما لا يخفى. والله أعلم.
ثم أخبر تعالى
أنه لعن
الصفحه ٢٢٦ : المسيح ، من الرقة والرأفة ، كما
قال تعالى : (وَجَعَلْنا فِي
قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً
الصفحه ٢٣٨ :
بأنفسكم. ولا من أردأ ما تطعمونهم فضلا عن الذي تعطونه السائل (أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوسلم في أكثر من ثمانين موضعا. وأمره الله سبحانه بالحلف في
ثلاثة مواضع : فقال تعالى
الصفحه ٢٥٢ :
والتصغير ، التنبيه على أن جميع ما يقع الابتلاء به من هذه البلايا بعض من
كلّ ، بالنسبة إلى مقدور
الصفحه ٢٩١ : ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من
بعض. فمن قضيت له من حق أخيه شيئا فلا يأخذه ، فإنما أقطع له قطعة من
الصفحه ٢٩٢ :
لما أن شأنه عليهالسلام متعلق بكلا الفريقين من أهل الكتاب الذين نعيت عليهم في
السورة الكريمة
الصفحه ٣٠٠ : قُلْتَ
لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللهِ؟) فينكر أن يكون قال ذلك ، فيؤتى