الصفحه ٤٢٥ : للنبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : إن أخذتها أخذت قوسا من نار.
وهناك أحاديث
أخر ، ومنها استدل على حظر أخذ
الصفحه ٤٣٤ : .
(وَتَرَكْتُمْ ما
خَوَّلْناكُمْ) ما تفضلنا به عليكم في الدنيا ، فشغلتم به عن الآخرة من
الأموال والأولاد والخدم
الصفحه ٤٤٨ :
ولما ذكر تعالى
هذه البراهين ، من دلائل العالم العلوي والسفلي ، على عظيم قدرته ، وباهر حكمته
الصفحه ٤٩٧ :
المعاصي. وفيه تنبيه على أن ما سبق ذكره من الإرسال ليس لنفعه سبحانه ، بل
لترحمه على العباد
الصفحه ٥٢١ :
دعوة النبيّ صلىاللهعليهوسلم. وما ورد من الذمّ والتوبيخ إنما هو على الثانية ، إذ
الله يفعل ما
الصفحه ٥٢٥ : من القدرية النفاة. لأن
النفاة إنما نفوه تنزيها للربّ وتعظيما له أن يقدّر الذنب ثم يلوم عليه ويعاقب
الصفحه ٥٣٠ :
قدرة الله. واستحسن ابن عقيل هذا الكلام من أحمد غاية الاستحسان وقال : إنه
شفى بهذه الكلمة وأفصح
الصفحه ٥٣٥ :
مَعَهُمْ)
أي : فلا تسلم لهم ما شهدوا به ولا تصدقهم ، لما علمت من افترائهم على الله ومشيهم
مع أهويتهم.
وفي
الصفحه ٥٥١ : فتفرقوا. وحمل بعضهم الآية على أهل البدع وأهل الشبهات
وأهل الضلالة من هذه الأمة. وآخر على الخوارج. وأسندوا
الصفحه ٥٥٤ : دينهم بما أنعم سبحانه عليه ،
من إرشاده إلى دينه القويم بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قُلْ
الصفحه ١٢ :
(وَإِذا حَلَلْتُمْ) أي خرجتم من الإحرام ، أو خرجتم من الحرم إلى الحل (فَاصْطادُوا) أي : فلا جناح
الصفحه ٣٤ : من الدين ـ قول الله تعالى هذا. فإنه إذا كان
الله قد أكمل دينه قبل أن يقبض إليه نبيّه
الصفحه ٤٧ : الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَالْمُحْصَناتُ
مِنَ
الصفحه ٤٨ : ، من تولّاه من كتابيّ أو غيره. وإنما تختلف الذكاة. فلما خص أهل
الكتاب بالذكر ، دلّ على أن المراد
الصفحه ٩٣ : كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ). فمنهم من قال : المسيح هو الله. ومنهم