الصفحه ١٨٠ : :
ونشتم بالأفعال لا بالتكلم
فلذا حسن (انتقم
منه) مطاوعه ، بمعنى عاقبه وجازاه ، وإلّا فكيف يخالف المطاوع
الصفحه ١٨٥ :
مشهور عن البخل والجود. ومنه قوله تعالى : (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا
الصفحه ١٩٣ :
من حدثك أنّ محمدا كتم شيئا مما أنزل الله عليه فقد كذب ، والله يقول : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
الصفحه ٢٠٧ :
جمع بين الحقيقة والمجاز ، ودفع بأن الثبات على الإيمان ليس غير الإيمان ،
بل هو وإحداثه فردان من
الصفحه ٢٣٦ : اقتصاء التكفير. والله
أعلم.
وفي (زاد
المعاد) لابن القيّم فصل مهمّ في حكم من حرم أمته أو زوجته أو متاعه
الصفحه ٢٤٠ : ؟ قالت : في السماء. قال : من أنا؟ قالت : أنت
رسول الله. قال : أعتقها فإنها مؤمنة ... الحديث بطوله.
قال
الصفحه ٢٤٢ :
وفي (الصحيحين)
(١) من حديث عبد الرحمن بن سمرة قال : قال لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إذا
الصفحه ٢٦٧ : (المراسيل) : عن أبي سلمة ومعاذ مرفوعا : لا تعجلوا بالبلية قبل نزولها. فإنكم
إن تفعلوا لم يزل في المسلمين من
الصفحه ٢٩٠ : .
(قالُوا) من هيبته تعالى ، وتفويضا للأمر إلى علم سلطانه وتأدّيا
بليغا في ذاك الموقف الجلاليّ (لا عِلْمَ
الصفحه ٣١٧ :
نُمَكِّنْ
لَكُمْ) أي : ما لم نجعل لكم من السعة والرفاهية وطول الأعمار ،
يا أهل مكة
الصفحه ٣٤٨ :
اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي) [المجادلة : ٢١].
(وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ
نَبَإِ
الصفحه ٣٧١ : الإنعام ، معرفة شأن النعمة ، والاعتراف بحق المنعم. كما أن فيه من
الإشارة إلى أن أولئك المستضعفين عارفون
الصفحه ٤٠٠ : وجوب النصيحة في الدين ، لا سيما
للأقارب ، فإن من كان أقرب ، فهو أهمّ. ولهذا قال تعالى : (وَأَنْذِرْ
الصفحه ٤٠٩ :
القوم. بعمل الأشخاص والأصنام ورعاية الإضافات النجومية فيها حق الرعاية ،
ولهذا كانوا يشترون منه
الصفحه ٤١٠ :
الخليل عليه الصلاة والسلام من حيث تحيرهم ، فاستدل عليهم بما اعترفوا
بصحته ، وذلك أبلغ في الاحتجاج