الصفحه ٤٣٢ :
(وَمَنْ قالَ
سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللهُ) أي : ومن ادعى أنه يعارض ما جاء من عند الله من
الصفحه ٤٤٧ : ، بحيث لا توجد تلك المشابهة في سائر أنواع النبات. ولهذا
المعنى قال صلىاللهعليهوسلم : فإنها خلقت من
الصفحه ٤٩٨ :
وتسجيل بأن المهدّد لا يتأتى منه إلا الشر ، كالمأمور به الذي لا يقدر أن
يتفصّى عنه.
وفي قوله
الصفحه ٥١١ :
بينه؟ قلت : قد وقع الفاصل بينهما اعتراضا غير أجنبي من المعدود. وذلك أن
الله عزوجل منّ على عباده
الصفحه ٤ : سعيد الخدريّ ، أنها نزلت يوم غدير خمّ. وأخرج مثله من
حديث أبي هريرة ، وفيه : إنه اليوم الثامن عشر من ذي
الصفحه ٦ : (غَيْرَ مُحِلِّي
الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ) يعني : أحلت لكم هذه الأشياء. من غير أن تستحلوا الصيد
وأنتم
الصفحه ١٦ :
ذلك ، بدفع ما هو أقل منه إليه أو إلى غيره بعد الاجتهاد التام في الدفع ـ فهو
محسن ، وما على
الصفحه ٢٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟ قالوا
: لا. قال : فهل كان فيها
الصفحه ٣٠ :
وللزمخشريّ
تأويل بديع ، تابعه عليه من بعده ، ونحن نسوقه أيضا. قال رحمهالله : لم يرد بقوله تعالى
الصفحه ٩٨ : نظر إلى أهل الأرض فمقتهم. عجميهم وعربيهم. إلّا بقايا
من أهل الكتاب. وقال : إنما بعثتك لأبتليك وأبتلي
الصفحه ١١٠ : . ولمّا لم
يكن بدّ من إرادة أحد الأمرين ، إمّا إثمه بتقدير أن يدفع عن نفسه فيقتل أخاه ،
وإمّا إثم أخيه
الصفحه ١١٦ : مِنْ
خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا وَلَهُمْ
فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ١٣٩ : الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ
هادُوا
الصفحه ١٤٣ :
(وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللهِ) تعجيب من تحكيمهم لمن لا
الصفحه ١٧٦ : لا يفسد الصلاة. قال : وهذا مأخوذ من سبب نزولها ،
لا من لفظها. ومتى قيل إنّ عليّا عليهالسلام لم تجب