الصفحه ١٢٦ :
ومعناه. فإن كثيرا من اضطراب الناس في هذا الباب هو بسبب ما وقع من الإجمال
والاشتراك في الألفاظ
الصفحه ١٤٦ :
لخشية سلطان ظالم ، أو خيفة أذية أحد من القرباء والأصدقاء.
وقال أبو
السعود : خطاب لرؤساء اليهود
الصفحه ١٦٣ : نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا
دائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ١٩٩ : ومنبه ونبيه ابنا الحجاج ،
وأمية وأبيّ ابنا خلف ، في جماعة من صناديد قريش. فقالوا له : قل ما شئت فإنا
الصفحه ٢١١ : عليه من فساد
الاعتقاد المباين لأصل دعوة عيسى عليهالسلام ، من التوحيد الخالص ، بقوله سبحانه :
القول
الصفحه ٢١٦ :
الخلق من أجل إصلاح قلبه. ولا يحب اطّلاع الناس على مثاقيل الذر من حسن
عمله. ولا يكره أن يطلع الناس
الصفحه ٢٣١ :
أحل لنا ، فعدا علينا قومنا ، فعذبونا وفتنونا عن ديننا ليردونا إلى عبادة
الأوثان من عبادة الله
الصفحه ٢٨٥ : . والشارع ـ في جميع
المواضع ـ يقصد ظهور الحقّ بما يمكن ظهوره به من البينات التي هي أدلة عليه وشواهد
له. ولا
الصفحه ٣٣٨ : نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ بِآياتِ
رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(٢٧)
(وَلَوْ تَرى إِذْ
وُقِفُوا
الصفحه ٣٤٣ : : تنبيه المخاطبين على ما وقع بهم من
الحسرة. (عَلى ما فَرَّطْنا) أي : قصرنا (فِيها) أي : في الحياة الدنيا
الصفحه ٣٨٠ :
يوم كان أشد من يوم أحد؟ فقال : لقد لقيت من قومك ، وكان أشد ما لقيت منهم
يوم العقبة ، إذ عرضت نفسي
الصفحه ٣٨١ : : (وَيَعْلَمُ ما فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) من الخلق والعجائب. ثم بالغ في إحاطة علمه بالجزئيات
الفائتة للحصر
الصفحه ٤١١ : بالأولى ـ فهلا اقتصر على أفول الشمس رعاية للإيجاز والاختصار؟ أجيب
: بأن الأخذ من الأدنى فالأدنى ، إلى
الصفحه ٤١٩ :
بلى! قال : أليس من ذرية إبراهيم ، وليس له أب؟ قال : صدقت! فلهذا إذا أوصى
الرجل لذريته أو وقف على
الصفحه ٤٢٣ :
الثالث ـ قال
الرازي : احتج العلماء بهذه الآية على أن رسولنا صلىاللهعليهوسلم أفضل من جميع