الصفحه ٩٤ :
(وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما) من الخلق والعجائب ـ وهذا تحقيق لاختصاص
الصفحه ١١١ : سَوْأَةَ
أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ)(٣١)
(فَبَعَثَ) أي : أرسل (اللهُ غُراباً) فجاء (يَبْحَثُ) أي
الصفحه ١٥٤ :
درجة وحطّ عنه به خطيئة. فقال الأنصاري : أنت سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ فقال : سمعته
الصفحه ١٩٠ :
قال ناصر الدين
في (الانتصاف) : هو ينتهز الفرصة من ظاهر هذه الآية فيجعله دليلا على قاعدته ، في
أن
الصفحه ٣٤٢ :
قال لبعض من تشكك في البعث والآخرة : إن كان الأمر كما تقول من أنه لا
قيامة ، فقد تخلصنا جميعا
الصفحه ٣٥١ : ، وبيّن أنهم يرجعون إلى الله ويحشرون ، بيّن بعده
بقوله : (وَما مِنْ دَابَّةٍ) .. إلخ ، أن البعث حاصل في حق
الصفحه ٤٠٧ : تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ) وقال تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ
الصفحه ٤٢١ : درجاته.
القول في تأويل قوله تعالى :
(ذلِكَ هُدَى اللهِ
يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَلَوْ
الصفحه ٥٣١ :
الكون من خير وشرّ حمدا استحقه لذاته ، وصدر عنه خلقه وأمره. فمصدر ذلك كله
عن الحكمة فإنكار الحكمة
الصفحه ١٤ :
ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه. لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا».
رواه مسلم. وعن سهل بن سعد
الصفحه ١٨ :
صلىاللهعليهوسلم. فقال : كلوا رزقا أخرج الله لكم. أطعمونا منه إن كان
معكم. فأتاه بعضهم بشي
الصفحه ٥١ :
الخامس : أريد
ب (أهل الكتاب) اليهود والنصارى ومن دخل في دينهم من سائر الأمم قبل مبعث النبيّ
الصفحه ٦٣ : ، ولهؤلاء على وجه الندب ـ لأن تناول الكلمة لمعنيين مختلفين من
باب الإلغاز والتعمية. وفي (الانتصاف) : من جوز
الصفحه ٨٧ :
فهو غالط. وكذلك من جعل ذلك مجرّد أمارة وعلامة ، لاقتران هذا بهذا ، فقد
أخطأ ، فإن الله أخبر أنّه
الصفحه ١٠٣ : . ومات في تلك الأربعين ، كل من
قال ذلك القول أو رضيه حتى النقباء العشرة. وكان الغمام يظلّهم من حرّ الشمس