الصفحه ٩٧ : ».
وهذا فيه ردّ على من زعم أنه بعث عيسى نبيّ يقال له خالد بن سنان. كما حكاه
القضاعيّ وغيره. انتهى.
وقال
الصفحه ١٢٠ : الطريق الذين يعترضون الناس بالسلاح في الطرقات ونحوها ليغصبوهم المال
مجاهرة ، من الأعراب أو التركمان أو
الصفحه ١٢١ :
على من سواهم ، ويردّ متسرّيهم على قاعدتهم». يعني : أن جيش المسلمين إذا
تسرّت منه سرية فغنمت مالا
الصفحه ١٢٩ : لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ
لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ يَوْمِ الْقِيامَةِ ما
الصفحه ١٧٣ :
في جيش المؤمنين خافوا أولياءهم اليهود ، فلا يعملون شيئا مما يعلمون أنه
يلحقهم فيه لوم من جهتهم
الصفحه ١٨٢ :
(شَرٌّ) على حذف مضاف ، أي : بشر من أهل ذلك من لعنه الله ، أو
بشر من ذلك دين من لعنه الله ، أو خبر
الصفحه ١٩١ :
مِنْ
فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ) لوسّع عليهم أرزاقهم ، بأن يفيض عليهم بركات من السما
الصفحه ١٩٦ : (٢) نحوه ..
الثاني : تضمن
قوله تعالى : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ) معجزة كبرى
الصفحه ٢٠٥ :
الذي يفهم من الآية أنهم يكونون على شيء من الدين ، وهو ـ ولا شك ـ خير من
لا شيء. ولا يفهم أنهم
الصفحه ٢١٥ : : ما هو إلّا رسول من جنس الرسل الذين خلوا قبله ، جاء
بآيات من الله كما أتوا بأمثالها. إن أبرأ الله
الصفحه ٢١٧ : ريب ، وثم لإظهار ما بين العجبين من التفاوت. أي إن
بياننا للآيات أمر بديع في بابه ، بالغ لأقاصي الغايات
الصفحه ٢٢٠ :
إنه تعالى
وصفهم بثلاث درجات في الضلال : فبيّن أنهم كانوا ضالين من قبل ، ثم ذكر أنهم كانوا
مضلّين
الصفحه ٢٨٦ : عباس المتقدم ـ فإن
سياقه مطابق لظاهر الآية. وقيل : المراد بال (غير) العشيرة. والمعنى (منكم) أي :
من
الصفحه ٣١١ : . (ثُمَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ) فناسب المقام (ثم) الاستبعادية ، إذ ببعد من العاقل
الصفحه ٣٢٩ :
يا أهل مكة! وسائر من بلغه من الناس كافة ، فهو نذير لكل من بلغه ، كقوله
تعالى : (وَمَنْ يَكْفُرْ