الصفحه ٩١ : ، ولمعة من نبئهم. فانظره ، والله أعلم.
ثم خاطب تعالى
الفريقين من أهل الكتاب إثر تشديد النكير عليهم
الصفحه ١٨١ :
الإشارة لكونه يشار به إلى الواحد وغيره ، أو لتأويله بالمذكور ونحوه. وفي
الكلام مقدر أي : بشرّ من
الصفحه ٢٠١ : شجرة ظليلة ، فيقيل
تحتها. فأتاه أعرابيّ فاخترط سيفه ثم قال : من يمنعك مني؟ قال : الله عزوجل. فرعدت يد
الصفحه ٢٠٣ :
الآية : (يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ
الصفحه ٢٥١ : ءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ
أَيْدِيكُمْ وَرِماحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَخافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ
الصفحه ٢٧٢ : الجاهلية ـ من تحريم بعض بهيمة الأنعام ـ بقوله سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(ما جَعَلَ اللهُ
الصفحه ٢٩٦ : ). وقيل : إنه عربيّ مأخوذ من (تخونه) أي نقص حقه. لأنه
يؤكل عليه فينقص. كذا في (العناية).
القول في تأويل
الصفحه ٤٢٨ :
قال البغويّ :
وفي القصة أن مالك بن الصيف ، لما سمعت اليهود منه تلك المقالة ، عتبوا عليه ،
وقالوا
الصفحه ٤٧٣ : القاشانيّ : أي تم قضاؤه تعالى في الأزل بما قضى
وقدر من إسلام من أسلم ، وكفر من كفر ، ومحبة من أحب ، وعداوة
الصفحه ٥٠٦ :
لها من الأعمدة. يقال : عرشت الكرم إذا جعلت له دعائم وسمكا تعطف عليه
القضبان. (وَغَيْرَ
الصفحه ٥٣٢ :
وكذلك إذا قلنا
: إن كلّ النوع خليفة في العوالم الأرضية.
فعلم من كلّ من
القولين ؛ أن في الإنسان
الصفحه ١٥ : ظلم. فإن التعاون نوعان : نوع على البر والتقوى ، من الجهاد وإقامة
الحدود واستيفاء الحقوق وإعطا
الصفحه ٢٨ :
(القاموس) عفت الطير عيافة : زجرتها. وهو أن تعتبر بأسمائها ومساقطها ،
فتتسعّد أو تتشأم ، وهو من
الصفحه ٣٥ : أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) [الأحزاب : ٢١]. والاستكثار من الاستدلال على وجوب طاعة
الله وطاعة رسوله لا يأتي بعائدة
الصفحه ٨٦ :
عليهم سلطان ، الذي هو من عباده المخلصين ، الذي هو من (عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ
عَلَى