الصفحه ٥٥٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال ، فيما يروي عن ربه تعالى : إن ربكم تبارك وتعالى
رحيم. من همّ
الصفحه ١١ :
كان آمنا. وقوله تعالى : (يَبْتَغُونَ فَضْلاً
مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْواناً) حال من المستكن في
الصفحه ٨٥ :
الله». فبيّن أن الأسباب التي تدفع بها المكاره هي من القدر ، ليس القدر
مجرّد دفع المكروه بلا سبب
الصفحه ١٤٤ : النَّبِيُّونَ الَّذِينَ
أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبارُ بِمَا
اسْتُحْفِظُوا مِنْ
الصفحه ١٥٧ :
قال ابن كثير :
هذا إخبار عن الأمم المختلفة الأديان باعتبار ما بعث الله به رسله الكرام من
الشرائع
الصفحه ٢٨١ :
(اسْتَحَقَّا إِثْماً) أي : فعلا ما يوجبه من خيانة أو غلول شيء من المال
الموصى به إليهما
الصفحه ٣٣٩ : ظهر لهم ما كانوا يكتمون في أنفسهم من الكفر والشرك ،
بقولهم : (وَاللهِ رَبِّنا ما
كُنَّا مُشْرِكِينَ
الصفحه ٣٨٧ :
العبد ، أمر الله ملك الموت بقبض روحه ، ولملك الموت أعوان من الملائكة ،
يأمرهم بنزع روح ذلك العبد
الصفحه ٤٢٠ : الترتيب ، وهي أن الله تعالى خص كل طائفة من طوائف
الأنبياء عليهم الصلاة والسلام بنوع من الكرامة والفضل
الصفحه ٤٤٦ :
وقوله : (فَأَخْرَجْنا مِنْهُ خَضِراً ..) إلخ تفصيل لذلك النبات. أي : أخرجنا منه خضرا بسبب
الما
الصفحه ٤٧٢ : الوجه الثاني ، فلا استدلال ، ولا
ردّ.
الثانية ـ قالوا
: الحكم أبلغ من الحاكم ، وأدل على الرسوخ ، لما
الصفحه ٥٣٦ :
غيرهما. (وَلا تَقْتُلُوا
أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ) أي من أجل فقر ، ومن خشيته. والمراد بالقتل
الصفحه ١٣ : الصلاة والسلام : «أدّ الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك» (٢). ذكره بعض الزيدية. وفي (الإكليل) : في
الصفحه ٧٠ :
قال ابن كثير :
ووجه الدلالة من هذه الأحاديث ظاهرة. وذلك أنه لو كان فرض الرجلين مسحهما ، أو
أنّه
الصفحه ٨١ : عند الخطاب من وصف الإيمان ، داع إلى ما أمروا به من
التوكل والتقوى ، وازع عن الإخلال بهما.
بحث جليل