الصفحه ١٢٠٩ : ، وجملة الآية فى ذلك : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي
الْقَتْلى) (١٧٨) (البقرة) ، والمراد بالقصاص قتل من
الصفحه ٣٧٨ : «مكمحون» بالكاف ، وأبدلت إلى القاف لقربها منها كما
تقول قهرته وكهرته ويقال : أقمحتها ، وأكمحتها ، وأكفحتها
الصفحه ٥٩٨ : ) (البقرة) يعنى يجوز للكفيل أو الوصى التصرف فى مال اليتيم بما فيه
صلاحه ؛ ومخالطة اليتامى أن يكون لأحدهم مال
الصفحه ٧٠٠ : عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ) (البقرة ٢١٦) الخطاب فيها للجميع بلا استثناء ، نساء ورجالا ، ولمّا
الصفحه ٨٥٣ : ) (٢٣٤) (البقرة) فجعل الله تعالى عدة الوفاة بخلاف عدة الطلاق ، وليس صحيحا
أن الآية شاملة للحوامل من النسا
الصفحه ٢٠ : ـ يعنى سكان
البيت من قطن يقطن أى يسكن ، وقطين جمع قاطن ، فقيل لهم أفيضوا مع الجملة.
٧٣ ـ وفى قوله
تعالى
الصفحه ٤٤٤ : : (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ) (١٥٩) (البقرة) ، وهى عامة فى كل من كتم علما
الصفحه ٥٠١ : كحوافر الماعز والبقر. وأعجب ما
فى الإبل صبرها على العطش أكثر من أسبوعين فى الصيف ، وأكثر من شهرين فى
الصفحه ٥٤١ : مجازا فصار قردا. وفى القرآن يأتى عن ذلك
اثنتى عشرة مرة ، وفى الآية لم تنف الإدراكات عن حواسهم جملة وإنما
الصفحه ٥٧٦ : ) (البقرة) ، قيل : ابتلاه بالطهارة ، وهى خمس فى الرأس ، وخمس فى
الجسد. وهذه الخصال تتعلق بها مصالح دينية
الصفحه ٦٢٢ :
وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ) (٢٢٤) (البقرة). والصلح بين المؤمنين من أعلى مراتب البرّ ، والمؤمنون إخوة
الصفحه ٨٧٣ : ) (البقرة) ، سمّى الحيض «أذى» لنتنه وقذره ونجاسته ، ولأن المرأة
تتأذّى به فسيولوجيا ونفسيا ، ويتأذّى غيرها
الصفحه ١١٢١ : يدل على
إباحة البيوع فى الجملة والتفصيل ما لم يخصّ بدليل ، والمجمل لا يدل على إباحتها
فى التفصيل حتى
الصفحه ٢١٠ : أعطوا منها شيئا
لنعطين أكثر منه ، فنزلت الآية.
* * *
١٠٨٢ ـ فى أسباب نزول
آيات سورة نوح
١ ـ فى
الصفحه ١٨٧ : قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنا وَقالُوا مَجْنُونٌ وَازْدُجِرَ) (٩) : قيل : لما أسلم عمر بن