الصفحه ٢٨٥ : وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) (الفتح ٥) لتطمئنهم ، فهذا ما زعمته هذه الروايات
الصفحه ٣٠٤ : على معاصيه ،
فإنما ذلك منه استدراج» رواه أحمد والطبرانى والبيهقى. وفى القرآن فى الاستدراج
الصفحه ٣٠٥ : : (وَاسْتَفْتَحُوا
وَخابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ) (إبراهيم ١٥) ، وفى الرواية : أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٣٢٣ : عليه فليس
ببخيل ، لأنه لا يذمّ بذلك. وفى الرواية أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال للأنصار : «من سيدكم
الصفحه ٣٣٥ : الحديث : «الرجل على دين خليله ، فلينظر أحدكم من يخالل» رواه
أحمد ، ويوم القيامة يستبان من كنا نخالل
الصفحه ٣٤٣ : الإسلام كديانة. ورواية عائشة عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إن الله شفانى» لم يقل بها سواها ، ولم
الصفحه ٣٦٢ :
نزل فى الوليد بن عقبة بن معيط بأنه فاسق ، سبّه علىّ وعيّره بفسوقه. وفى رواية أن
الوليد ظن بنى المصطلق
الصفحه ٣٧٣ :
فيه المسيح؟ إن النجم نراه من أى مكان وكأنه فوقنا ، فلما ذا هذا التخصيص لهؤلاء؟
ولما ذا هذه الرواية عن
الصفحه ٣٧٧ : الرواية : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعن العاضهة والمستعضهة أى الساحرة والمتسحّرة ، أى
أنهم أكثروا
الصفحه ٣٩٤ :
والميراث. ويحدّ الزانى الذى وطئ امرأة ميتة ، وفى رواية لا يحدّ. ويستحب تلقين
الميت بعد مداراته التراب
الصفحه ٣٩٩ : ، وشرع لهم ، وفى الرواية أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان إذا فرغ من دفن الميت ، وقف على قبره وقال
الصفحه ٤٠٩ : غيب. وفى
الرواية عن أبى هريرة
الصفحه ٤١٠ : »
وفى رواية «حثالة الناس». وحديث لحذيفة بن اليمان يقول : «ويبقى طوائف من الناس :
الشيخ الكبير ، والعجوز
الصفحه ٤١١ : ) ، فالشقىّ يوم القيامة هو الذى كتبت عليه الشقاوة ، والسعيد
الذى كتبت عليه السعادة. وفى الرواية أن عمر بن
الصفحه ٤٤٢ : وتأويل الكتاب» ، فلم يدع له
بالمال والسلطان وإنما بالعلم. وفى رواية أنه ضمّه وقال : «اللهم علّمه الكتاب