الصفحه ١٢٥ : زيّفوها ، لها بقية ، فكما تقول الرواية أنها كانت فى آخر عمر النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، لما قيل إنه توفى
الصفحه ١٢٦ : أنه بشر وله الخلد ، وكذلك ينسب
إلى المسيح أنه حيىّ بجسمه ونفسه ، والآية تنفى ذلك ، وفى الرواية أن
الصفحه ١٣٠ : أنزلت. وفى رواية أخرى قال عمر : ونزلت : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ ...) الآية ، فلما نزلت قلت أنا
الصفحه ١٤٥ : . وفى
رواية قال : كنت بارا بأمى ، فأسلمت فقالت : لتدعنّ دينك أو لا آكل ولا أشرب حتى
أموت فتعيّر بى ويقال
الصفحه ١٥٤ : الأحزاب سابقة على سورة
الفتح ، على عكس ما يروى فى الرواية هنا.
٢١ ـ وفى قوله
تعالى : (... وَبَناتِ
الصفحه ١٦٥ : أن الروايات فى الدجّال جميعها من
الإسرائيليات. ومما قيل فيه : إنه يهودى واسمه صاف ، ويكنّى أبا يوسف
الصفحه ١٦٦ : الإسلام
لا يسأل عنه أحدا بعده ، وفى رواية ـ لا أسأل عنه أحدا غيرك ، قال : «قل آمنت
بالله ثم استقم» أخرجه
الصفحه ١٧٤ : رواة الحديث.
٥ ـ وفى قوله
تعالى : (وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ
الصفحه ١٨١ : رواية أخرى : أن بنى المصطلق لما سمعوا بمبعوث رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرجوا يستقبلونه ويكرمونه
الصفحه ١٩٦ : : بل نقسم لإخواننا مع ديارنا وأموالنا
ونؤثرهم بالغنيمة ، فنزلت الآية. وقيل : فى ذلك روايات مختلقة عن
الصفحه ١٩٨ : مِثْلَ ما أَنْفَقُوا ..). وفى رواية عن عائشة : قد حكم الله بيننا بأنه إن
جاءتكم امرأة منا أن توجهوا إلينا
الصفحه ٢٠١ : ، وقال : لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعزّ منها
الأذل ، وفى رواية أخرى ، قال : والله ما مثلنا ومثلهم
الصفحه ٢٠٤ : العدو عن ابنه فساق غنمهم وهرب به إلى المدينة ، وكان أربعة
آلاف شاة ، فنزلت الآية. وفى رواية أنه أصاب
الصفحه ٢٣٣ : على الرسالة وهو يسحر ويتلاعب به أمثال لبيد
بن عاصم؟ وإنما هذه الروايات وأمثالها من الإسرائيليات لإظهار
الصفحه ٢٤٢ : بدوره كتابا فيه. وللزهرى كتاب «الناسخ
والمنسوخ» رواه غيره فلم يعد لكتابة اعتبار. وكذلك لأبى النصر محمد