الصفحه ١٠٨٧ :
تحابوا تذهب الشحناء» ، والشحناء هى البغضاء ، وفى رواية : «تهادوا فإنه يضعّف
الود ويذهب بغوائل الصدر
الصفحه ١٠٩٥ : جندل ـ أن الله سيجعل له فرجا ومخرجا. وفى
رواية أخرى أن عليا هو الذى كتب الصلح بين النبىّ
الصفحه ١١٣٠ :
التُّراثَ أَكْلاً لَمًّا) (١٩) (الفجر) يعنى الميراث. وفى الحديث : «من ترك مالا فلورثته» وفى رواية
: «فليرثه
الصفحه ١١٨٠ : الحديث : «تصافحوا
يذهب الغلّ ، وتهادوا تحابّوا وتذهب الشحناء» ، وفى رواية : «تهادوا ، فإنه يضعّف
الود
الصفحه ١٩ : رواية أخرى قال : أنزلت هذه الآية فينا معاشر الأنصار
لمّا أعز الله الإسلام وكثر ناصروه ، فقال بعضنا لبعض
الصفحه ٣٥ : وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٨٩) وفى رواية : أن رجلا من الأنصار ارتد فلحق بالمشركين ، فأنزل
الصفحه ٦١ : رواية قالت عائشة : نزلت هذه الآية فى
رجل كانت تحته امرأة قد ولدت له أولادا ، فأراد أن يستبدل بها
الصفحه ٦٢ : ستة وخمسين من وفاة موسى ، وأنها
لم تتنزّل على موسى ، ففيها روايات تحكى «عن» موسى ، وما كان موسى يمكن
الصفحه ٦٧ : فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ
فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ) (٤٧) (المائدة). وفى رواية
الصفحه ٦٩ : أولياء. وقيل : إن الآية نزلت فى
أبى بكر ؛ وفى رواية أخرى : نزلت فى علىّ بن أبى طالب ، وحملهم على هذا
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوسلم ثم نام. وفى رواية أخرى أن سعدا وحذيفة جاءا لحراسته ،
فنام النبىّ صلىاللهعليهوسلم حتى سمعت عائشة
الصفحه ٨٦ : الحق ، فحلّ
بهم يوم بدر ما سألوا ، ومزّقوا كلّ ممزق. وفى الرواية أن يهوديا سأل ابن عباس :
ممن أنت؟ قال
الصفحه ٩٥ :
يَلْقَوْنَهُ بِما أَخْلَفُوا اللهَ ما وَعَدُوهُ وَبِما كانُوا يَكْذِبُونَ) (٧٧) : قيل : فى الرواية أن المقصود
الصفحه ٩٦ : يصلّ عليه. وأما الرواية التى قيلت عن عمر ومحاولته أن يمنع الرسول صلىاللهعليهوسلم عن الصلاة عليه
الصفحه ١١٥ : ، فنزلت الآية. والرواية متهافتة. وقيل
: لما روى الرسول صلىاللهعليهوسلم رؤياه وأنه ذهب إلى بيت المقدس