الصفحه ٧٣٦ : » ؛ وفى رواية الثورى قالت : أنكحنى أبى
وأنا كارهة ـ وأنا بكر» ، وفى رواية الأوزاعى عن عطاء بن جابر : أن
الصفحه ٧٥٢ : الرجل
ابنته أو أخته للزواج؟
فى الرواية عن عبد
الله بن عمر : أن عمر بن الخطاب حين تأيّمت حفصة بنت عمر
الصفحه ٨٠٧ :
أبى القعيس! وفى رواية لمسلم قال : وكان أبو القعيس زوج المرأة التى أرضعت
عائشة. قيل : وتحريم زوج
الصفحه ٨٠٩ : قال : «اعدلوا بين أولادكم فى العطية» ، وفى رواية
المغيرة عن الشعبى عند مسلم قال : «اعدلوا بين أولادكم
الصفحه ٨٤٢ :
أن يقول الرجل عن زوجته أنها أخته ، وفى رواية عبد الرزاق من طريق أبى
تميمة الهجينى قال : مرّ
الصفحه ٨٦١ : أذكر الله إلا على
طهر» رواه الدارقطنى.
* * *
١٧٩٦ ـ استحباب
الوضوء
الوضوء شطر
الإيمان ، وفى
الصفحه ٩٠٠ : رواية عائشة أنّه صلىاللهعليهوسلم كان يصلى بالليل إحدى عشرة ركعة ، يسلّم من كل ركعتين ،
ثم يركع ركعتين
الصفحه ٩١٩ : صلىاللهعليهوسلم : «إذا كانوا ثلاثة فليؤمّهم أحدهم ، وأحقّهم بالإمامة
أقرؤهم» ، وفى رواية : «يؤم القوم أقرؤهم لكتاب
الصفحه ٩٢١ : وإن لم يكن فيها إلا أربعة» أخرجه الدارقطنى ، وفى رواية أخرى :
«الجمعة واجبة على أهل كل قرية وإن لم
الصفحه ٩٦٥ : فشفّعنى
فيه ـ فيشفّعان» رواه أحمد. والشهوات هى التى يتضمنها حديثه صلىاللهعليهوسلم : «فإذا كان يوم صوم
الصفحه ٩٧٤ : صلىاللهعليهوسلم : «من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان له كصيام
الدهر» رواه مسلم والترمذى وأبو داود والنسائى
الصفحه ١٠٠٣ : ، وبعد الشبه بالأنعام المتفق على أكلها ، تأكد القول بالمنع ،
وفى الرواية عن خالد بن الوليد : أن النبىّ
الصفحه ١٠٠٤ : ) (الأنفال ٦٠). وعلى ذلك فالروايات فى تحليل لحم الخيل والحمر متهافتة ،
وكذلك الروايات فى كراهية لحم الإبل
الصفحه ١٠١٦ : الماديات ، ولا يسأمون ولا ترتوى شهواتهم إليها. والحديث فى رواية أخرى : «إن
المؤمن يأكل في معى واحد ، وإن
الصفحه ١٠٦٤ : بطعامه فإن لم يجلسه معه
فليناوله أكلة أو أكلتين ، أو لقمة أو لقمتين ، فإنه ولى حرّه وعلاجه». وفى رواية