الصفحه ٥٠٥ :
إلا عجب الذنب ، منه خلق ، وفيه يركّب» أخرجه أبو داود والنسائى وأحمد وابن ماجة ،
وفى رواية أخرى : «يأكل
الصفحه ٥٢٧ : الإنسان. وفى الحديث مما رواه أبو قتادة عن الرسول صلىاللهعليهوسلم قال : «الرؤيا من الله ، والحلم من
الصفحه ٥٦٠ : » رواه
أحمد. وعن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «استحوا إن الله لا يستحى من الحق : لا يحل أن
تأتوا النسا
الصفحه ٥٧٩ : قيحا خير له من
أن يمتلئ شعرا» رواه البخارى. وفى قوله تعالى : «ألم ترى أنهم فى كل واد يهيمون»
قال الحسن
الصفحه ٥٨١ :
قال : «أشعر كلمة تكلمت بها العرب كلمة لبيد : ألا كل شىء ما خلا الله باطل»
، وفى رواية قال
الصفحه ٥٨٣ : ، واقتصّ أثره
، والقصة والأقصوصة هى الرواية والحديث ، والقاص من يأتى بالقصة ، ومنه قوله تعالى
: (وَقالَتْ
الصفحه ٥٨٩ : فلم ينطق ولا ينطق إلى يوم القيامة
..» رواه ابن كثير وابن عساكر ، وهو حديث رمزى ، وفى الغالب موضوع
الصفحه ٦١٤ : فإن الإقامة تجوز. وفى رواية لمسلم «حتى يؤثّمه» أى يوقع المضيف فى
الإثم ، لأن إقامة الضيف أكثر من
الصفحه ٦١٦ : تأكل كل ما اشتهيت» أخرجه
ابن ماجة ورواه أنس بن مالك. ومن حكم لقمان : يا بنىّ ، لا تأكل شبعا فوق شبع
الصفحه ٦٢٦ : الوليد ، ولا أصحاب
الصوامع» (أى الرهبان فى الأديرة) ، وفى رواية أخرى : «لا تعتدوا ، ولا تغلوا ،
ولا
الصفحه ٦٦٨ : ، وفى
رواية أخرى قال : «من سأل القتل فى سبيل الله صادقا ثم مات ، أعطاه الله أجر شهيد»
، وفى رواية أخرى
الصفحه ٧١٥ : دُونِ النِّساءِ) (النمل ٥٥).
* * *
١٦٢٣ ـ النكاح من المرغوبات
فى الإسلام
فى الرواية عن
الرهط من
الصفحه ٧٢٢ : : «إذا تزوج أحدكم عجّ شيطانه ، يقول : يا ويله!
عصم ابن آدم منى ثلثى دينه» رواه جابر ، وأخرجه أبو يعلى فى
الصفحه ٧٣١ : ء» رواه ابن مسعود وأخرجه الشيخان ، فقد جعله الرسول من مسائل
الاستطاعة. والباءة هى الزواج ، وقوله «فليتزوج
الصفحه ٧٣٢ : متطهّر فليتزوج الحرائر» أى
المحصنات. وأما الرواية عن الرجل الذى سأل ابن عباس أنه كان يلم بامرأة يأتى منها