الصفحه ١٠٢٣ : الحجة كله ، يعنى
أن من أراد الحج لا يحرم إلا فى هذه الشهور ، فمن أحرم قبلها لم يجزه وتكون نافلة
، بشرط
الصفحه ٤٥ : يَشْتَرُونَ بِآياتِ اللهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ لَهُمْ
أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ٧٦٥ : ،
باعتبار أن لكل فرد «إطاره المرجعى» الذى يسلك بمقتضاه فى حياته ، فإذا تزوج الرجل
أو تزوجت المرأة بمن يختلف
الصفحه ٤٢٨ : لِلْبَشَرِ) (٣١) (المدثر) ، فاستقل بعضهم العدد ، وذهب إلى أن عدد الملائكة أصحاب
النار تسعة عشر ألف ملك ، فذلك
الصفحه ٧٠٦ :
قاطِعَةً
أَمْراً حَتَّى تَشْهَدُونِ) (٣٢) (النمل)؟ ولقد بيّن القرآن أن خاصة قومها ممن جمعتهم
الصفحه ٧٨٧ : ، ومعناه
الإتيان فى دبر النساء ، وفى الحديث : «أيها الناس ، إن الله لا يستحى من الحق. لا
تأتوا النساء فى
الصفحه ١١٣٧ : ، سواء كانوا أبرارا أو فجّارا ،
ولا يجوز لمعسر أن يحتفظ بأمانة. وأمهات الأمانة فى التشريع الإسلامى أربع
الصفحه ١١٩٦ :
٢٣٤٤ ـ الوصاية
والوصى
الوصاية : هى
أن يعهد إنسان لآخر بالإشراف على تنفيذ وصية له بعد موته ، كأن
الصفحه ٢٥١ : يوجد ناسخ ومنسوخ.
وقيل : نسختها آية الميراث : (وَلَهُنَّ الرُّبُعُ
مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ
الصفحه ٢٨٠ : ناسختان للتبنّى ، والصحيح أن هذا ليس نسخا لعدم شروط النسخ
فيه ، ولأن ما جاء من الشريعة لا يقال إنه نسخ
الصفحه ٦٨٤ : أم عمارة مقالتها نزلت الآية : (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِماتِ
وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ
الصفحه ٩٤٢ : » ، فهذا هو ما يعلمه
اليهود والنصارى أنه الحق من ربّهم : «أن التوجه لبيت المقدس ليس فرضا». فإذا كان
الأمر
الصفحه ١٢١٨ :
وإن كانت المرأة مطاوعة فلا ضمان عليه فيها ، وإن كانت مكرهة فعليه القصاص.
ولا يثبت القتل بالشهادة
الصفحه ١٨١ : هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) (٢٨) (الكهف).
٥ ـ وفى قوله
تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
الصفحه ٣٣٠ : الكتاب «الذين
ظلموا» وهم أهل الحرب. ومن الخطأ أن يقال أن آية «الجدل بالتى هى أحسن» نسختها «آية
القتال