الصفحه ١١٩٢ :
فى حياته ، أو السعى بين الموصى لهم لتعديلها وفق شرع الله بعد وفاة الموصى
، ومن يفعل ذلك فلا إثم
الصفحه ٦٤٢ :
لِتُشْرِكَ بِي) (العنكبوت ٨) ؛ وفى الشرع فإن الجهاد هو بذل الوسع فى سبيل الله وخدمة
الدين والزود عن حياض
الصفحه ٣٩٦ : بعده». ومن لم يعلم بموت إنسان
يمكن أن يأتى قبره ويصلى عليه.
* * *
١٢٩٠ ـ هل نعذّب فى
القبور؟
يأتى
الصفحه ٥٧٨ : أن الله تعالى لم يكن مقصوده أن يكون هذا الكلام شعرا بحسب اصطلاح
الشعراء ، ولذا قال عن النبىّ
الصفحه ٨٠٥ : حولين كاملين ، يعنى أربعة وعشرين شهرا ، فيكون الباقى من الثلاثين
شهرا ستة شهور ، فاستنبطوا من ذلك أن أقل
الصفحه ٤٠٦ : ، وفى ذلك دليل على أن
التعذيب لا يستحق إلا بذنب ، ومن ثم كان السؤال هل يعذّب أطفال المشركين بشرك
آبائهم
الصفحه ٤٢٩ :
١٣٢٨ ـ جهنم وخزنتها
يزعم
المستشرقون أن اسم «جهنم» عبرى Ge ـ Hinnom ، وينطق Ghinnom
، ومعناه
الصفحه ١٠٥٥ : .
* * *
٢١٥٦ ـ طواف الزيارة
طواف الزيارة
من أركان الحج ، كطواف القدوم ، سوى أنه ينوى به طواف الزيارة ، ويسمى
الصفحه ٢٩٠ : الغنيمة قبل أن تخمّس ، أى إن
امتنعوا من أن يغرموا مهر هذه المرأة التى ذهبت إليهم ، يعطوا من الفيء وينبذ
الصفحه ٧٣٨ : العروس ، ليستحسنوه خطيبا لابنتهم ؛
ومن الناس من لا يحسن الكلام. وبعض أهل العلم يقولون : إن النكاح جائز
الصفحه ٣٥٦ : معه ، وإن زوّجه مولاه فولدت له فالمرأة
وأولادها ملك سيده ، ويخرج هو وحده ، وإن رفض أن يخرج وحده وآثر
الصفحه ٧٣٧ :
فالنظر إلى المرأة قبل العقد مشروع إذن لصالح العقد ، ولا تثريب البتة على
الخاطب أن ينظر إلى
الصفحه ٧٦٤ : ء
جرداء ذات دين أفضل» ، وثبت فى الصحيحين عن أبى هريرة عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «تنكح المرأة
الصفحه ١٠٣٩ :
كان فى يده شىء كالعصا مثلا ، فيمكن أن يستلم الحجر به ، فإن لم يمكنه
استلامه وتقبيله ، قام بحذائه
الصفحه ٩٠١ : » ، والتكرمة هى السجّادة. وإقامة الصغير جائزة
إذا كان قارئا ، ويجوز للمرأة إذا كانت حافظة للقرآن أن تقرأه فى