الصفحه ٣٣٨ : صفاته الأخرى ، أن له أسلوبه الفصيح ، ويحفل بوجوه البيان ،
وبالمصطلحات والأسماء ، بما ليس فى لغة من
الصفحه ٩٧٠ : أن تحمّل بدن الصائم للمجهودات العضلية يزيد ، ويتحسن
عنده أداء القلب وبقية الجهاز الدورى ، والجهاز
الصفحه ٣٠٣ : ، ولأنها حكومة
ناقصة الشرعية ، فإن الحاكم المسلم المستنير عليه أن يسعى ليستكمل النقص فيها
ويحوّلها إلى
الصفحه ١٠٠٢ : عليها شىء. وفى الحديث : «أول من سيّب السوائب وعبد
الأصنام أبو خزاعة عمرو بن عامر ، وفى رواية أخرى : إن
الصفحه ١٤٧ : أن تكونوا على الشرك وتكفروا
بنعمة الإيمان عليكم؟ أو هل لأنكم كنتم بمنأى عن عدوان الأعراب؟ أم أن ذلك
الصفحه ١١٠٨ : محرّم. ويباح للمرأة قليل الحلى وكثيرة ؛ وعلّاقة المصحف
ذهبا أو فضة ؛ وللرجال ما دعت الضرورة إليه : كطاقم
الصفحه ٦٢٨ : ، وتناقض مذاهبهم فى الاستعلاء العنصرى
والحضارى ، ولو لا أن الله شرّع الحرب الدفاعية والثورات الأممية
الصفحه ١٠١٧ : العبادة ، ولعلمه أن مقصود الشرع من الأكل ما يسدّ الجوع ويمسك الرمق ويعين
على العبادة ، بينما الكافر لا يقف
الصفحه ٨ : ، فأحياه الله ، وأخبر عن قاتله ثم مات. والقصة
دليل على أن شرع من قبلنا شرع لنا ، وعلى الأخذ بالقسامة ، بقسم
الصفحه ١١٣٦ : لأجبت» ، وقال فيه : «وأيّما حلف كان
فى الجاهلية لم يزده الإسلام إلا شدّة» ، طالما أنه موافق للشرع
الصفحه ١١٥٤ : فى دينه ،
أى إثبات ، فيطمئن صاحب الحق ، وفى الأثر : إن أشهدت فحزم ، وإن ائتمنت ففي حلّ
وسعة». ويشترط
الصفحه ٩٧٦ : مذمومة ، وأما البدعة
المستحسنة فهى التى توافق الشرع.
* * *
٢٠١٨ ـ عدد ركعات
التراويح
روى أن الناس
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوسلم أن يتأسّوا بإبراهيم ، ويبرءوا من المشركين مثله. ونفيد
من الآية أن شرع من قبلنا هو شرع لنا كذلك
الصفحه ٣٠٤ : ، وسمحوا لمن يقوم بذلك من الشعب أن يقوم به ، كانوا كقوله تعالى
فى أمثالهم : (الَّذِينَ إِنْ
مَكَّنَّاهُمْ
الصفحه ١٠٢١ : والنفقة
يكثر الصواب فى
العبادة بكثرة النّصب أو النفقة ، والمراد بالنصب الذى لا يذمه الشرع ، وكذا
النفقة