الصفحه ١١٥٩ : صلحا ، ويجب
فيها أن يكون كل نصيب بقدر الآخر دون زيادة أو نقصان. والقسمة فى القرآن كقوله
تعالى
الصفحه ٣٥٩ : ء بقية كتابته لسيده إن كان عليه
منها شىء. وفى الإسلام الآن لا يوجد رقّ ولا رقيق ، ولا مكاتب ، ولا عتيق
الصفحه ١٢١٠ : الإناث والذكور خشية الفقر ، ومنهم من كان يئد الإناث دون الذكور. ولا
شك أن العزل نوع من الوأد ، والذين
الصفحه ٢٩٨ : بها الحكم الشرعى. وهذا النوع من الاجتهاد مطلوب ، فالإسلام يقدّس العقل
وينعى على أهل التقليد ، ويطالب
الصفحه ١١٢٦ : أخذ مالا لا على وجه الشرع فقد أخذه بالباطل ، ومنه أن
تكون على الباطل ولكنك تقف أمام القاضى وتجعل
الصفحه ٦٠٢ : الحسنة ما
تجوز فيه الشفاعة ، وضابطها ما أذن فيه الشرع دون ما لم يأذن فيه ، ومن شفع
بالباطل كان له نصيب من
الصفحه ٣٥٥ : . ولا معذرة للظلم ، ولا فداء به ؛ والظلم من شيم الطغاة
وهو أنسب لهم ؛ والهجرة من حق المظلوم. ويؤذن له أن
الصفحه ٥٢٥ :
إثبات وجود الله». وفى القرآن أنه تعالى الفاطر ، والفاطر من أسمائه الحسنى
، فطر الناس وكل شى
الصفحه ٤٥٠ : الكون دون أن يدرك أسرارها ، ويعى عنها ،
ويفهم أسبابها ، ويفيد بها ، كقوله : (قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ١٦٤ : اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَمَنْ
يُشْرِكْ بِاللهِ
الصفحه ١١١٦ :
عاطل ، وأكثر من ذلك من النساء ، وكل هؤلاء فى حاجة إلى أن يعانوا من أموال
الزكاة ، وعلماء المسلمين
الصفحه ١١١١ : ، أو أن
الفقير صاحب حق فى العين دون أن يملك شيئا منها ، تماما كصاحب الرهن؟ وهل الغنى
مسئول عن الزكاة
الصفحه ١٢٠٧ : صلىاللهعليهوسلم هل يجوز لها أن تأخذ من مال زوجها الشحيح دون علمه؟ قال
لها : «خذى ما يكفيك ويكفى ولدك بالمعروف
الصفحه ٥٢٠ : ذلك
يتاح للأولاد فى السن التى تقارب البلوغ. غير أنه تتبقى مسائل حيوية ليس فى
المناهج ما يمسّها عن قريب
الصفحه ١٠٢٠ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم : هل العمرة واجبة؟ فقال : «لا ، وأن تعتمر خير لك»
أخرجه الترمذى. غير أنه فى