الصفحه ٧٨٨ : طلبت تخصيص خادم لها لعجزها عن الخدمة فى بيت
زوجها ، لم يجبرها النبىّ صلىاللهعليهوسلم على الخدمة
الصفحه ٧٩٠ :
وَكِسْوَتُهُنَ) (البقرة ٢٣٢) ، وبسبب احتمال الزوج لمسئولية الأسرة والإنفاق عليها ، كانت
له قوامة البيت ، كقوله
الصفحه ٧٩٣ :
ذلك من صلة الرحم. وتروى كتب السيرة أن حفصة بنت عمر زوجة الرسول صلىاللهعليهوسلم دخلت عليه فى
الصفحه ٨١٧ : علا ؛ والأخ ؛ ثم ابن الأخ ، والعمّ ، ثم ابن العم ؛
والزوج ، وكلهم قد يسقطون ما عدا الأب والابن والزوج
الصفحه ٧٧٤ :
امرأة أتت إلى عمر بن الخطاب تشكو إليه زوجها ، قالت : يا أمير المؤمنين!
إن زوجى يصوم النهار
الصفحه ١١٣٠ : : (وَإِنْ كانَتْ
واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ) (النساء ١١).
* * *
٢٢٧١ ـ ميراث الزوجين
يتوارث الزوجان
الصفحه ١١٦٨ : يوجب التحريم المؤبد ، كزوجة الأب والابن ، ومنه ما يوجب
التحريم المؤقت ، كأخت الزوجة. ومن حرّم القرآن
الصفحه ٣٦٣ : فرض خمسة : ابنة الصّلب ، وابنة الابن ، والأخت الشقيقة
، والأخت للأب ، والزوج. وكل ذلك إذا انفردوا عمن
الصفحه ٥٢١ : ، وتتوفر له معه راحة البال ، وتكون له به طمأنينة النفس. والتوافق فى الزواج
علاقة موائمة وتكيّف بين الزوجين
الصفحه ٧٧١ :
تعولوا» : أن تعجزوا أن تعولوا كثرة الأولاد نتيجة لكثرة الزوجات ، ومثله قوله
تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ
الصفحه ٧٨٢ :
يرتدع به وينزجر. ومع ذلك فإن لعن الزوجة يجعلها غير صالحة من بعد كزوجة ،
ومن يقبل على نفسه أن يكون
الصفحه ٧٨٥ : تعالى : (وَإِنْ يَتَفَرَّقا
يُغْنِ اللهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ) (النساء ١٣٠).
* * *
١٧٠٣ ـ الزوجة فى
الصفحه ٧٢٠ :
زوجات خلاف عشر سرارى ، وكانت له زوجتان فى السبى ، وزوجة فى شيخوخته لم
يقربها ، وأنجب تسعة عشر
الصفحه ٧٢٥ : «المحرّمات بالسبب» ، فمن دواعيها : المصاهرة : ويحرم
بها بعض أقارب الزوجة أو الزوج عينا أو جمعا : فتحرم زوجة
الصفحه ٧٧٥ : ).
* * *
١٦٩٣ ـ القسم بين
الزوجات
القسم هو
التقسيم ، والقسم بين الزوجات هو العدل بينهن ، بمعنى أن يتساوين فى