الصفحه ١٠٩٠ : أوصى به الله ، وفى الحديث : «من أطاعنى فقد أطاع الله ، ومن
عصانى فقد عصى الله ، ومن أطاع أميرى فقد
الصفحه ١٠٩١ : جاء فى الحديث : «عليه السمع والطاعة ما لم يؤمر
بمعصية ، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة» ، «إنما
الصفحه ١١٠٩ : الحديث : «إن الله فرض على أغنياء المسلمين فى أموالهم ، بقدر الذى
يسع فقراءهم ، ولن يجهد الفقراء إذا جاعوا
الصفحه ١١٢٥ : . وفى الحديث
أن ما كان هذا سبيله ينبغى اجتنابه ، لأنه إن كان حراما فقد برئ من تبعته ، وإن
كان حلالا فقد
الصفحه ١١٨٥ : غير ضمان ، طالما أن الآخر جاء به على
طلب الأجرة ، وفى الحديث : «من جاء بآبق فله أربعون درهما» ، والآبق
الصفحه ١١٩١ : ، ومنصفا ومحسنا فى الآن نفسه ، وذلك معنى «حقا على
المتقين» ، فإذا أوصى لأحد فلا يجحف بالباقين ، وفى الحديث
الصفحه ١١٩٩ :
المال» ، أراد بإضاعة المال السرف فى إنفاقه ، وكلنا مسئولون عمّا فى
أيدينا من أموال ، وفى الحديث
الصفحه ١٢٠١ : تالله ، فحنث عليه كفّارة. وفى الحديث : «لا تحلفوا إلا بالله ، ومن
حلف بالله فليصدق ، ومن حلف له بالله
الصفحه ١٢٠٩ : ربيعة قال :
إن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قتل يوم خيبر مسلما بكافر ، ثم إن الحديث عن علىّ ينسخ
القرآن
الصفحه ١٤٨ :
يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
وَيَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ
الصفحه ٢٤٤ : هذه الآية عامة ، وآية الفرائض خاصة. وقيل الحديث : «إن الله قد أعطى
لكل ذى حقّ حقّه فلا وصية لوارث
الصفحه ٢٥٢ : إلا على ما كان فى وسعهم ، وأعمال القلب
يصدق عليها الحديث : «وإن همّ بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده
الصفحه ٢٧٧ : ليس فيها أحد طالما لم
يؤذن بذلك. وقيل إن الحديث : «لا يحتلبن أحدكم ماشية أخيه إلا بإذنه ، أيحب أحدكم
الصفحه ٢٩٩ :
على الإصابة فى رأيه تفضّلا من الله ، ومن أخطأه الفهم فلا وزر عليه ، وله
أجر على جهده ، وفى الحديث
الصفحه ٣٣٦ : المعرفة ،
وفى الحديث أنه تعالى : «أخرج الأشباح فيها الأرواح من ظهر آدم» ، وعن عمر فى
الحديث عن الرسول