الصفحه ٥٣٠ : القدرة المطلقة. وقد صدق الحلمان لأن يوسف من الصدّيقين ، وفى الحديث عن
الرسول صلىاللهعليهوسلم برواية
الصفحه ٥٩٧ : فيه صفات أكثر من الباقين ، والأجدى معهم أن يعطى كلّ
حقه بحسب حاله. وفى الحديث : «الجيران ثلاثة : جار
الصفحه ٦٠٦ : ) (٨) (الممتحنة). وفى الحديث : «إن الله تعالى أعطى أمتى ثلاثا لم تعط أحدا
قبلهم : السلام وهو تحية أهل الجنة
الصفحه ٦١١ : أنه : (ثانِيَ عِطْفِهِ) (٩) (الحج) ، والعطف هو الرقبة ، والمعنى أنه معرض من العظمة. وفى الحديث
عن
الصفحه ٦١٣ : والحياء المكتسب ، وكذلك
الصحابة كأبى بكر ، وكانوا فى الحياء الغريزى والمكتسب فى الذروة. وفى الحديث
الصفحه ٦٢٠ :
وفى الحديث الذى لا ينعقد عليه القلب». واللغو ما يحلف على الظن فيكون
بخلافه ، والرجل إذا حلف على
الصفحه ٦٩٢ : عبادة.
* * *
١٦٠٩ ـ ما معنى
الحديث : «خير للنساء أن لا يرين الرجال»؟
ينسب الحديث : «خير
للنساء أن
الصفحه ٦٩٣ : النظر إلا بما هو مباح النظر إليه ، وإغماض البصر
لا يكون إلا عن المحارم. وفى الحديث عند الطبرانى عن أم
الصفحه ٦٩٨ : المرأة عليها جلباب عرفوا أنها مسلمة فكفّوا عنها ،
وإذا لم يكن عليها جلباب وثبوا عليها. والجلباب فى الحديث
الصفحه ٧١٣ :
الحديث عن النساء أنهن خلقن من ضلع أعوج ، فلم يرد فى القرآن أن حواء خلقت
من آدم ، وإلا لكان الله
الصفحه ٧١٧ : الحديث عن سعد
بن أبى وقاص : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ردّ على عثمان بن مظعون التبتل. والتبتل : فى
الصفحه ٧١٨ : ، وتغيير لخلق الله ، وكفر
بالنعمة. والرجل الذى يختار الاختصاء ، إنما يختار النقص على الكمال. ومن حديث ابن
الصفحه ٧٢٤ : الحديث : «الدنيا متاع ، وخير متاعها المرأة الصالحة» ،
وصلاح المرأة يفسّره الحديث الآخر : «المرأة الصالحة
الصفحه ٧٣٣ :
صلىاللهعليهوسلم يفضّل البكر التى لم يسبق لها الزواج على الثيّب. وفى
الحديث عن جابر بن عبد الله
الصفحه ٧٤٠ :
بالذى كنت تقولين» ، رواه البخارى. وفى الحديث أن ضرب الدفّ يشرع فى الزواج
وعند ابن ماجة من طريق