الصفحه ٥٨١ : ، والحديث فيه منقبة له باعتباره شاعرا.
والإسلام على هذا ليس ضد الشعر ، وإنما ضد إساءة استخدامه ، ومثل الشعر
الصفحه ٦٨٧ :
ونفسها» والمقصود بالمرأة الزوجة وليس أية امرأة ، وفى الحديث عن أنس قال :
«حبّب إلىّ من الدنيا
الصفحه ٥٨٨ : رحمتى تغلب غضبى» أخرجه مسلم. وشكا أنصارىّ أنه يستمع الحديث
فيعجبه ولا يستطيع أن يحفظه ، فقال له : «استعن
الصفحه ٧٤٩ : منه على سورة البقرة ولم يكن عنده شىء. وفى
الحديث عن أبى هريرة أن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال له
الصفحه ١٠١٧ : بصرة الغفاري ، أو أنه أبو فضلة أو نضرة الغفاري. والمراد
بالحديث ليس ظاهره ، وإنما هو مثل يضرب للمؤمن
الصفحه ٥٩٦ : ، وفى الحديث : «إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم
قاطع الرحم» ، وذلك أن الرحمة من الرحم ، فمن قطع الرحم قطع
الصفحه ٧٢٣ :
الدنيا الذى يذهبون إليه : المال» ، والمراد بالحديث : أن المال حسب من لا
حسب له ، ومن ذلك حديث
الصفحه ٧٨٢ : زوجا لامرأة ملعونة؟ وفى الحديث أن الملائكة تلعن
الزوجة لعصيانها لزوجها ، فكأن هناك ملائكة قد أوكل إليهم
الصفحه ٩٦٩ : أفضال الصوم فى الإسلام أن أضافه الله إليه ، وفى الحديث
: «يقول الله تبارك وتعالى : كل عمل ابن آدم له إلا
الصفحه ٦٠١ : الرسول صلىاللهعليهوسلم فقال : «إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث ، ولا
تحاسدوا ، ولا تباغضوا ، ولا
الصفحه ٦٣٩ : المؤمن بوجه من الوجوه إلا
خطئا ، وفى الحديث عند البخارى : «من قتل معاهدا له ذمة الله ورسوله فقد أخفر بذمة
الصفحه ٧٤٢ : الإملاك ، فهى كما فى
الحديث عن أبى هريرة : «الوليمة حقّ وسنّة». ومن السنة أن تجاب الوليمة. وليست لها
مدة
الصفحه ٨٩٤ : فى القرآن فى فضل الصلاة ، وفى الحديث لمّا
طلبوا من الرسول صلىاللهعليهوسلم أن يأمرهم بشيء يأخذونه
الصفحه ٣٥٥ : ، وفى الحديث : «أنصر أخاك
ظالما أو مظلوما» ، وقيل : يا رسول الله ، هذا تنصره مظلوما ، فكيف تنصره ظالما
الصفحه ٥٢٦ : أن يعى الكفر والإيمان كما فى الحديث ، وإنما
الكفر والإيمان يحدثان من بعد ، كقوله تعالى : (وَاللهُ