الصفحه ٩٠٩ : على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأنزلت هذه الآية : (أَفَبِهذَا
الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ
الصفحه ٩٣٧ : لهم أن يصلوا
فى البيوت ما داموا فيها سيكونون على أمن ، وفى الحديث : «جعلت لى الأرض مسجدا
وطهورا» أى
الصفحه ٩٤٨ : لم يذكره وإن أكثر التسبيح والتهليل ، وفى الحديث : «من أطاع الله
فقد ذكر الله ، وإن أقلّ صلاته وصومه
الصفحه ٩٤٩ : الفجر ، ومنه حديث النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «من تعارّ فى الليل فقال لا إله إلا الله وحده لا
شريك له
الصفحه ٩٥١ : ء شىء ، إلا أنه فى الحديث : «دعوة ذى النون إذ دعا بها فى بطن الحوت : لا
إله إلا أنت سبحانك ، إنى كنت من
الصفحه ٩٥٥ : .
* * *
١٩٧٩ ـ التأمين بعد
الدعاء
فى الحديث : «لا
يجتمع ملأ فيدعو بعضهم ويؤمن بعضهم إلا أجابهم الله تعالى
الصفحه ٩٥٨ : وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ
الْحِسابُ) (٤١) (إبراهيم) ، فدعا ربّه أن يتقبّل دعاءه ، والدعاء عبادة ، وفى الحديث
الصفحه ٩٦٥ : : (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ) (البقرة ١٤٨). وينبّه الرسول صلىاللهعليهوسلم إلى مزايا الصيام فيقول فى حديث الحضّ
الصفحه ٩٨٠ :
بالسّوط) ، وجعل يقول : كل يا دهرى! ـ وفى الحديث : «من صام الدهر ضيّقت
عليه جهنم ـ وعقد بيده
الصفحه ٩٨١ : ، والمفروض ترك موافقتهم ، وفى
الحديث : «لا يصوم أحدكم يوم الجمعة إلا يوما قبله أو بعده» ، وفى رواية : نهى
الصفحه ٩٩٢ : صيام نذر لم يقضه ، فقد ذكروا أن وليّه يصوم عنه ، للحديث : «من مات
وعليه صيام صام عنه وليّه» ، وقال
الصفحه ١٠٠٧ : التعبّد ، للحديث :
«إنما الذكاة فى الحلق واللّبّة» فبيّن محل الذبح وعيّن موضعه ، وفائدته : «ما
أنهر الدّم
الصفحه ١٠١٦ :
الإسلام ردّا على المتخرّسين الحديث عن نافع قال : كان ابن عمر لا يأكل حتى يؤتى
بمسكين يأكل معه ، فأدخلت
الصفحه ١٠٢٠ : إلى ذلك
سبيلا ، فما زاد بعدهما فهو خير وتطوّع. وفى الحديث : «العمرة إلى العمرة كفّارة
لما بينهما
الصفحه ١٠٢٨ : «الإفراد» ، فلأن الإفراد أفضل من القران ، والقران أفضل من
التمتّع. وفى الحديث عن عائشة أن الرسول