الصفحه ٧٩١ : يأذنا فى بيتهما بما يعرفان أنه
لا اعتراض عليه من أحدهما ، وفى الحديث عن أبى هريرة ، عن النبىّ
الصفحه ٧٩٧ : الزوجة على زوجها ، فعليه أن يحترمها ، ولا يسيء
فهمها ، ولا يتعالى عليها ، ويحسن إليها ويكرمها. وفى الحديث
الصفحه ٨١١ : .
وقد فهم البعض أن قصر العقيقة على الشاة أو الكبش يتعيّن به أن تكون من الغنم ،
إلا أنه فى الحديث عند
الصفحه ٨٤٠ : ،
وفى حديث أبى هريرة عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم قال : «تجاوز الله عن أمتى عمّا حدّثت به أنفسها ما لم
الصفحه ٨٥٠ : الأول؟ قال : «لا ، حتى تذوقى عسيلته ويذوق عسيلتك» وفى الحديث عن ابن عمر
عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٥٤ : ء ،
عامة فى حق الأمة والحرّة ، فعدة الحرة والأمة سواء ، وأما الحديث الذى ينسب إلى رسول
الله
الصفحه ٨٦٨ :
فقام فاغتسل وأسلم. ويمنع الجنب غالبا من قراءة القرآن ، إلا الآيات
اليسيرة للتعوّذ ، وفى الحديث
الصفحه ٨٧٢ :
الطهارة ، فتتركه الحائض تعبّدا ، وفى الحديث : «إذا حاضت لم تصلّ ولم تصم» ، ولا
تأثم الحائض بتركهما ، وليس
الصفحه ٨٧٨ :
المحمود هو مقام الشفاعة ، فيكون شفيعا عنده تعالى لكل الناس يوم الحساب. وفى
الحديث الحضّ على الدعاء للنبىّ
الصفحه ٨٨١ : بفعل ما أمر به. وأركان الصلاة : يوجزها
الحديث : «إذا قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم استقبل القبلة
الصفحه ٨٨٧ : كما فى الخبر : «فليصلها إذا
ذكرها» ، أى أن الصلاة لا تسقط بالنسيان ، وفى الحديث أن رسول الله
الصفحه ٨٨٨ : الحديث : «أما إنه ليس فى النوم تفريط ، إنما التفريط على
من لم يصلّ الصلاة حتى يجيء وقت الصلاة الأخرى
الصفحه ٨٩١ : ، وبعدها صلاتى ليل ؛ وأنها الوسطى لأنها
بين صلاتين إحداهما أول ما فرض ، والأخرى ثانى ما فرض ، وفى الحديث
الصفحه ٨٩٢ : غُرُوبِها) (١٣٠) (طه) ، والحديث : «لن يلج النار أحد صلّى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها»
، يعنى الفجر والعصر
الصفحه ٨٩٥ : » ، وفى
الحديث أن من أبواب الخير : «صلاة الرجل من جوف الليل». وفى صلاة العشاء ـ ويقال
لها : صلاة العتمة