الصفحه ٣٤ : يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ
الصفحه ٦٠ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ
فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيماً) (١١٣
الصفحه ٦٨ : لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (٥٠) : قيل : كانوا فى الجاهلية يجعلون حكم الشريف خلاف حكم الوضيع ، وكانت
اليهود تقيم
الصفحه ١١٧ :
العلم إلا قليلا وقد أوتينا التوراة وهى الحكمة ، ومن يؤتى الحكمة فقد أوتى خيرا
كثيرا؟ هل عنيتنا أم قومك
الصفحه ١٢٢ : فقد
أوتى خيرا كثيرا؟ فنزلت الآية. وقيل : قالت اليهود : إنك أوتيت الحكمة ، ومن أوتى
الحكمة فقد أوتى
الصفحه ١٧٤ : الإشاعة ، فإن تتبع
الإشاعة من أصول هذا العلم. وفى الخبر أن معاوية كتب لمروان بن الحكم والى المدينة
حتى
الصفحه ٢٤٤ :
مَنْصُوراً) (٣٣) (الإسراء). والصحيح أن الآية غير منسوخة ، لأن آية البقرة تقرر حكم
القصاص فى الإسلام ، وآية
الصفحه ٢٦١ :
الأولى حكم فى محاربين مؤمنين خرجوا على الإسلام ، والمعول عليه أن من يؤمن بعد
القدرة عليه لا يقتل ، إلا أن
الصفحه ٢٧٠ : مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) ، وهى استثناء ولا تعتبر نسخا.
والآية : (ادْعُ إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ
بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ٢٧٥ : ) (٦) (النور) إلى آخر آيات اللعان. والآية (٤) تبين حكم كل قاذف لمحصنة من
غير الأزواج ، بينما آيات اللعان تبين
الصفحه ٢٩٨ : المكلّف فى ثبوت الحكم على مبادئ العقل
الصحيحة ، ومنها : الأهمّ مقدّم على المهم عند التزاحم ، وما لا يتم
الصفحه ٣٦٧ : الله ونبوة محمد والبعث والحساب من القرشيين.
* * *
١٢٥٥ ـ القضاء
هو فى الاصطلاح
القرآنى : الحكم
الصفحه ٤٠٨ : للدولة ،
بينما العلماء مغمورون. وقوله «البهم» يعنى لا أحد يعرف عن أنساب هؤلاء الذين
يتولون الحكم فى
الصفحه ٤٤٤ : صلىاللهعليهوسلم : «حدّث الناس بما يفهمون» ، وهذا الكلام محمول على بعض
العلوم ، كعلوم الحكمة ، وعلم الكلام ، أو أى
الصفحه ٥٢٣ : فى
السادسة عشرة ، وكذلك عرف «يحيى» بصلاح الحكم كما قال تعالى فيه : (وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا