الصفحه ٣٩٢ : تزال به حياة ولكنه فى حكم الميّت ، والجمع
أموات ، وموتى. والموت مقدور ولا فرار منه ، كقوله تعالى
الصفحه ٣٩٣ : ، وتغسّل
المرأة زوجها ، ويغسّل الزوج امرأته ، وإن كانت مطلقة وفى العدّة فحكمها حكم
الزوجة ، ويحتمل أن لا
الصفحه ٣٩٩ : الباطلة وكثرة الداعين لها ، وظهور الاستبداد
والطغيان ، والعمالة للأجنبى ، وفساد نظم الحكم ، وسيادة اليهود
الصفحه ٤١٦ :
أى وسطها. وقيل : هى قصور من ذهب ، لا يدخلها إلا نبىّ ، أو صدّيق ، أو
شهيد ، أو حكم عدل. وقيل
الصفحه ٤٢٠ : وحاجات ؛ والجنة هى يوتوبيا الدين ، واليوتوبيا فى اصطلاح أهل الحكمة هى
المكان المثالى ، وعند حكماء اليهود
الصفحه ٤٤٢ : صلىاللهعليهوسلم المسلمين فقال : «خذوا العلم قبل أن يقبض أو يرفع».
ولمّا دعا لابن عباس قال : «اللهم علّمه الحكمة
الصفحه ٤٥٠ : ، والحكمة ، ولم
يتنزّل لينتصر لنظريات على نظريات ، وإنما هو كتاب فى الدعوة إلى الله ، وهو
يستعين لإظهار
الصفحه ٤٩٩ : واختلاقات وتخرّصات ، كقول القائل :
حكم المنجّم
أن طالع مولدى
يقضى علىّ
بميتة الغرق
الصفحه ٥٠٩ : ،
ويظهر حبّه للعلم والحكمة ، ويكون أرشد فى إنفاق المال ، فيمكن أن يعهد إليه بماله
إن كان ذا مال
الصفحه ٥١٦ : فَإِنَّهُ كانَ لِلْأَوَّابِينَ
غَفُوراً) (٢٥) (الإسراء). والقضاء فى السورة ليس قضاء حكم ، ولكنه قضاء أمر
الصفحه ٥٢٢ : كروحه (٥ / ٢٨). وكلها تعاليم فجّة وشتّان بينها وبين ما يدعو إليه
الإسلام ، وفيه حكمة وتسام وعلم وحضارة
الصفحه ٥٥٥ : المرتكبة من بين
شعبها ...» يعنى حكمه العزل. وكان اللواط كما تحكى التوراة فى أهل سدوم وعمورة ،
وتفشّى فيهم
الصفحه ٥٦٨ : . وأما جمال الأخلاق ؛ فكونها على الصفات المحمودة من العلم ،
والحكمة ، والعدل ، والعفة ، وكظم الغيظ
الصفحه ٥٧٠ : ، وليس من الحكمة إبداؤه ، ولم تزدد حوادث الاغتصاب إلا بسبب إبداء
ما هو باطن. والسوار من الزينة الظاهرة
الصفحه ٥٧٢ : هُمْ يَجْأَرُونَ) (٦٤) (المؤمنون). ويتأتى فساد الحكم فى بلد ما من استغراق أصحاب الحلّ
والعقد والصفوة من