الصفحه ٩٧ : ،
وذلك أنهم كلموه فى النزول على حكم الله ورسوله ، فأشار إليهم ألا يفعلوا لأنهم إن
فعلوا فهو الذبح ، فلما
الصفحه ٩٩ :
فهو فى حكم مسجد الضرار ولا تجوز الصلاة فيه. ومن ذلك أن يكون قد بنى بلا
اعتبار للمسجد الآخر
الصفحه ١١٢ : الآيات ابتداء من الآية : (ادْعُ إِلى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ ...) (١٢٥) ، وانتهاء بالآية
الصفحه ١١٣ : بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ
أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ
الصفحه ١٢٥ :
أى فهما ، لأنه حكم بالقصاص وأبى الله ذلك.
٦ ـ وفى قوله
تعالى : (وَلا تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ إِلى
الصفحه ١٩٧ : أَنْفَقُوا ذلِكُمْ حُكْمُ اللهِ
يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (١٠) : قيل : نزلت هذه الآية
الصفحه ٢٠٠ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ
مُبِينٍ) (٢) : قيل : الأميون : العرب ، وكان
الصفحه ٢٢٠ : الثابت إذا لا يصح لديه تردّد ولا إمكان
حكمين. والإنسان قد يريد الهداية وتقصر عنها ظروفه أو إمكاناته
الصفحه ٢٣٢ : بعد نزول السورة أن
يظهرا كذب القرآن بأن يعلنا إسلامهما ، لأن الحكم ببقائهما فى النار مشروط
ببقائهما
الصفحه ٢٣٧ : يكون هناك حكم
بخمسين صلاة ثم ينسخ بخمس صلوات فقط قبل أن يعلموا به! وكذلك فإن فرض الخمسين
والرجوع فيه
الصفحه ٢٤٥ : الرقيق ، فكيف يتصور أن يكون من
بين أحكامه هذا الحكم الذى يجعل الحرّ رقيقا؟ فدعوى أن الآية نسخته لا أساس
الصفحه ٢٥٣ : اتقاء العدو إذا أكره المؤمن على الكفر
، بالقول الذى لا يعتقده ، وهذا الحكم باق غير منسوخ ، فالتّقيّة
الصفحه ٢٦٦ : الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ) (التوبة ٥) ، فليس صحيحا أن حكم هذه الآية باق مدة الأربعة الأشهر التي
ضربت
الصفحه ٢٧٨ : من صدر الإسلام ، ونسختها آية السيف وإن
بقى حكمها فيما دون الكفر. والصحيح أنها لم تنسخ ، وأنها قاعدة
الصفحه ٢٨٢ :
النار ، وهذا لا ينافى قتالهم. ثم إن حكم الله بين عباده فيما اختلفوا فيه
لا يقبل النسخ ، وإذن