الصفحه ١٠٧٥ : الحكم لأكثر من مدتين. وبمجرد إعلان اختيار الأمة للخليفة ،
تلتزم بمبايعته والخضوع له فى حدود الشرع
الصفحه ١٠٧٧ : يطمع أن يكون رئيسا أبديا ، أو أن يئول
الحكم إلى أبنائه من بعده ، وأن يقوم بما هو مفروض عليه من تأمين
الصفحه ١٠٨٠ : وينفرد أهلها بحكمها. وهذا ما وعد به نبيّنا صلىاللهعليهوسلم ، وما يترسّمه نظام الخلافة أو نظام الحكم
الصفحه ١١٠١ : المسلم القويم ، ويسمون ذلك بلغة العصر «السلوك الاشتراكى» ، وأهل
الحكمة يقولون إنه مقتضى الحكمة للحاكم
الصفحه ١١٤٥ : الثواب : هى الهبة المشروطة بعوض معلوم ، وحكمها حكم
البيع. وإن وهب الموهوب هبة فاسدة ، ثم وهب هو بدوره تلك
الصفحه ١١٤٦ : فى العطية ، وهى فى مرض الموت وما فى حكمه بمنزلة
الوصية ، أى من الثلث إذا كانت لأجنبى ، ولا تنفّذ فى
الصفحه ١١٥٢ : للمقترض ، ولا إثم على من يسأل القرض فلم يقرض. ولا يصحّ
القرض إلا من حائز التصرف ، وحكمه فى الإيجاب والقبول
الصفحه ١٢٠٦ : ء أمام القانون.
* * *
٢٣٥٩ ـ ما حكمة بداية
آية السرقة بالسارق قبل
السارقة ، وآية الزنا
بالزانية قبل
الصفحه ١٢٣١ : ) (النور ٢). والمحصنة فى القرآن يقابلها الأمة ، والأولى تجلد مائة جلدة ،
بينما الإماء كان الحكم فى الزوانى
الصفحه ١٢٤٠ : والهدهد ؛ حكم سليمان ؛ أصحاب السبت ؛
يونس ذو النون صاحب الحوت ؛ لقمان ؛ البقرة ؛ زكريا ؛ يحيى ؛ امرأة
الصفحه ١٧ : القيس وأراد أن يحلف ، فنزلت هذه الآية ،
فكفّ عن اليمين ، وحكّم عبدان فى أرضه ولم يخاصمه. والآية تنهى عن
الصفحه ٢٦ : أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ
الصفحه ٥١ : وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (٥٤) : قيل : إن أهل الكتاب قالوا : زعم محمد أنه أوتى ما أوتى فى
الصفحه ٦١ : لهم : الله يفتيكم فيهن ، أى يبين
لكم حكم ما سألتم عنه. والآية رجوع إلى ما افتتحت به السورة من أمر
الصفحه ٨٥ : الله علىّ. وقيل : نزلت فى أبى لبابة ، أشار
إلى بنى قريظة حين قالوا : ننزل على حكم سعد بن معاذ ، قال أبو