الصفحه ٨٣٦ : للحكمة التى أوردها رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى الحديث «أبغض الحلال إلى الله الطلاق» فمن يحلف
بالله
الصفحه ٨٦٤ : بالماء ، أو رفع حكمه
بالتراب. والمطهّر الأول هو الماء ، وهو فى الدين وسيلة التطهّر ، وقيل : ولا يضر
الصفحه ٨٧٢ : .
* * *
١٨١٣ ـ حكم دم
الاستحاضة حكم الحدث
إذا ميّزت
المرأة دم الحيض من دم الاستحاضة ، تعتبر دم الحيض وتعمل
الصفحه ٨٧٣ :
فإذا انقضى قدره اغتسلت عنه ، ثم صار حكم دم الاستحاضة حكم الحدث فتتوضأ
لوقت كل صلاة
الصفحه ٨٨٢ : غيرها. وفرضت الصلاة
فى المعراج ، وقيل : الحكمة فى فرضها فى ليلة الإسراء أنه لمّا جاءته الملائكة
فشقّت
الصفحه ٩٣١ : عامة لجميع المسلمين ، وحكمها حكم
سائر المساجد العامة وتخرج عن اختصاص الأملاك. وفى الحديث : «جعلت لى
الصفحه ٩٣٥ : الشهر الحرام ملجأ آخر.
* * *
١٩٤٢ ـ حكم المساجد
كلها هو حكم البيت الحرام
الأمر للمؤمنين
أن يطهّروا
الصفحه ٩٣٦ : البيت فيه معنى تطهير كل بيوت تتّخذ مصلّى ، وحكمها حكمه
فى التطهير والنظافة ، وإنما خصّ الكعبة بالذكر
الصفحه ٩٥٩ : عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٩٧٣ :
المشروع فى أذنيه ، فحكمه حكم الماء الداخل إلى الحلق فى المضمضة
والاستنشاق ، إذ زاد عن الحدّ فإنه
الصفحه ٩٨٤ : للاعتكاف ، وواحدة للإفطار فى شهر رمضان. وحكم المجبوب الذى يساحق وينزل
هو نفس حكم من يجامع دون الفرج فينزل
الصفحه ٩٩٨ : الغسل فى هذه المرات بالتراب ـ وهو مطهر أشدّ من
الصابون ، ولذا كان التيمم به. وحكم نجاسة سائر أجزاء الكلب
الصفحه ١٠١٤ : هذه الحكمة. وقال الغزالى : ما سمعت كلاما في قلة الأكل أحكم
من هذا! ـ ولقد بلغ من حكمة المسلمين أن
الصفحه ١٠١٨ : الحديث فيه فلسفة عظيمة
وحكمة بالغة. وكان العقلاء في الجاهلية والإسلام يتمدحون بقلة الأكل ، ويذمّون
بكثرة
الصفحه ١٠٧٤ : بالمعنى
المطلق ، أو بالمعنى الاجتماعى ، وأن يشتهر عنه العزوف عن الجور ، وأن يتصف
بالحكمة وبعد النظر والميل