الصفحه ٢٠ : حلق شعره إلا فى حالة العلة.
٦٩ ـ وفى قوله
تعالى : (فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ
الصفحه ٥٩ : ابن أبيرق السارق إلى مكة ، ونزل على سلامة بنت سعد
بن شهيد ، فقال فيه حسّان بن ثابت بيتا من الشعر يعرض
الصفحه ١٨٠ : فأنشد
شعره ، وردّ عليه حسّان بن ثابت ، وتجادلوا من يكون الأشعر والأبلغ ، وارتفعت
أصواتهم فى حضرة النبىّ
الصفحه ١٩٧ :
الكتاب بعد لأى ، وأخرجته من عقاصها ـ أى ضفائر شعرها ، وأقر بلتعة بالإثم
، وبرّره بأنه كان يريد أن
الصفحه ٣٩١ : الناس داخله
فليت شعرى
بعد الباب ما الدار
فالموت حتم ،
كقوله تعالى : (كُلُّ
الصفحه ٣٩٤ : ء. والغسل يبدأ
بالميامن ومواضع الوضوء ، ولا بأس أن ينقّض شعر الميتة ويغسل ويمشّط. وتكفّن
المرأة فى خمسة
الصفحه ٤١٨ : الكرم اسم الفردوس ، وفى اليمامة
مكان يدعى هكذا ، وأيضا فى الشام. وفى الشعر عند أمية بن الصلت (المتوفى
الصفحه ٤٨٨ : الخاصية المعروفة باسم الخاصة الشعرية ، وبدونها ما كانت
العصارات تصل إلى أعلى الأشجار ، ولا الدماء تصل إلى
الصفحه ٤٩٥ : والإنسان تحت الجلد ، وفى الشعر ، وفى ريش الطيور ، وأصداف السلاحف
والبحريات ، وفى قشريات الأسماك ، وصفاتها
الصفحه ٥٠١ : الجسم من الحرارة الأسخن ، وللعرق بالتبخر ،
وتبخّره فى الإبل من الجلد لا من أطراف الشعر كالثدييات ، وذلك
الصفحه ٥٠٢ : صلىاللهعليهوسلم قبّة من الأدم أى الجلد ، وكان يستظل بها. وأشهر
الأصواف من الغنم ، ومن وبر الإبل وشعر المعز. وفى
الصفحه ٥٠٦ : ،
وما كان من لحم ودم وشعر فهو من ماء المرأة ، ولكن الآية أكدت نظرية الأمشاج وهى
التخلّق من المنى
الصفحه ٥٠٨ : مظاهر هذا البلوغ : أن يخط شارب الولد ، ويخشوشن صوته ، ويكبر
ثديا البنت ويمتلئ حوضها ، ويظهر شعر العانة
الصفحه ٥١٨ : لما ذا يشكوه ابنه؟ ولما ذا يأخذ ماله؟ فقال
الأب أبياتا من الشعر منها :
فلمّا بلغت
السن والغاية
الصفحه ٥٧٦ : خفضا ، ويختلف
حول ختان الإناث. والقصّ المقصود به قطع الشعر النابت فى الرأس ، وعلى الشفة
العليا ؛ وقصّ