الصفحه ٨١٢ :
الصبى ويتصدّق بوزن شعره ذهبا أو فضة ، وفى حديث العقيقة عن الحسن والحسين
قال النبىّ
الصفحه ٥٦٨ : يتحرّى الجمال فى كل شىء : فى القول الحسن ، والعبارة
البديعة ، والشّعر الداعى للخلق ، والمشية المهذبة
الصفحه ٥٨١ : ، والحديث فيه منقبة له باعتباره شاعرا.
والإسلام على هذا ليس ضد الشعر ، وإنما ضد إساءة استخدامه ، ومثل الشعر
الصفحه ٧٨٥ : حق. ولمّا قدمت الأنصارية تستنصح رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما أمرها بها زوجها من وصل شعر ابنتها
الصفحه ٨٢ :
شعره الكثير من الإيمان ، فلما كفر بالإسلام قال فيه النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «آمن شعره وكفر
الصفحه ٥٧٧ : البياض صنو كل ما
هو جميل.
* * *
١٤٧٠ ـ هل الإسلام ضد
الشعر؟ أو ضد أىّ من فروع الأدب أو الفن؟
الشعر
الصفحه ٨١٠ : : اسم
لما يذبح عن المولود ، وأصلها شعر المولود ، وسمّيت به الشاة التى تذبح عنه ، لأنه
يحلق عنه ذلك الشعر
الصفحه ٨٦٤ : الحياة وحال الموت ، والريش
كالشعر فى الحكم. وشعر الآدمى طاهر. والمنى كالبول يعفى عن يسيره ، ويجزئ فرك
الصفحه ٨٦٨ : الاغتسال ، فتقول : غسلت الثوب ، أى فركته
ودعكته بالماء ، وفى الحديث : «تحت كل شعرة : جنابة ، فاغسلوا الشعر
الصفحه ٨٧٣ : فتحلّ لزوجها وإن لم تغتسل. وليس عليها نقض شعرها ، وفى الحديث عن
أم سلمة قال لها الرسول
الصفحه ٨٧٤ : القليل منه ـ وتتبع أثر الدم
فيها. واغتسال المرأة يكون بأن تصب الماء عليها ثلاث مرات ، وتنقض شعرها وتمتشط
الصفحه ١٠٠٤ : إهاب دبغ فقد طهر»
، والإهاب هو الجلد. وشعر الميتة وصوفها طاهر طالما الحيوان ليس نجسا من قبل الموت
، وفي
الصفحه ١٠٢٣ : المحرم نفسه من الوسخ ، ويزيل الشعر عنه ، فينتف الإبط ، ويحلق العانة ،
ويقلّم أظافره ، ويأخذ من شاربه
الصفحه ١٠٥٣ : ما يتحلل به ، ولا قضاء عليه ، والله أعلم.
* * *
٢١٥٢ ـ حلق الشّعر
والتقصير
الحلق والتحليق
الصفحه ١٨ :
كانت بيوتهم من الشّعر ـ يعنى أنهم أهل خيام ـ يدخلون من خلف الخيمة ، إلا من كان
من الحمس. ولمّا أهل