الصفحه ٧٧٩ : فى الفاحشة المبينة نفثا لغيظه
، وحينئذ فقط قد يكون الضرب كالعلاج النفسى للمضرور. وفى الحديث لم يقل
الصفحه ١٠٠٩ : غنية بالبروتينات ، وبها
الكثير من المعادن والدهون ، وهي علاج للكثير من أمراض الهضم ، وسوء التغذية
الصفحه ١٠٥٩ : الأمانات فى الحكم ، وفى القضاء ، وفى تعاملات الشرطة ، وتحقيقات النيابات ،
وعلاجات المرضى ، والتدريس لطلاب
الصفحه ١٠٦٤ : بطعامه فإن لم يجلسه معه
فليناوله أكلة أو أكلتين ، أو لقمة أو لقمتين ، فإنه ولى حرّه وعلاجه». وفى رواية
الصفحه ١٠٧٧ : الناس والبلاد ،
وأن يضمن لغير القادر التعليم والعلاج ومعاش البطالة والشيخوخة ، وأن تكون الملكية
من حق
الصفحه ١٠٩١ : الأجانب الطامعين ،
ويعلّم الفقراء ، ويتيح لهم فرص العلاج والعمل ، ويعيد توزيع الثروة ، ويفرض
الضرائب بالحق
الصفحه ١١١١ : هذا الدخل ، ومما ينفق عليه منه من أوجه الصرف ، كالتعليم وفرص
العلاج والعمل ، ولا بد أن يتساوى فيها
الصفحه ١١١٧ : ، توجب الإنفاق ، سواء على الدولة أو
المجتمع أو الأفراد ، ومن ذلك إعالة الأرامل ، ومصارف التعليم ، والعلاج
الصفحه ١١٤٤ : تشملهما ولم يتحدث القرآن فيهما!؟ وكذلك
احتكار السلاح ، والتعليم الجامعى ، والعلاج وأهل العلم على الاتفاق
الصفحه ٥٧١ : زِينَتَكُمْ
عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ) (٣١) (الأعراف) ، وزينة الشعر عند المساجد وغيرها توفيره وترجيله وإكرامه
الصفحه ٥٧٨ : صلىاللهعليهوسلم (وَما هُوَ بِقَوْلِ
شاعِرٍ) (٤١) (الحاقة) ، وقال : (وَما عَلَّمْناهُ
الشِّعْرَ وَما يَنْبَغِي لَهُ
الصفحه ٥٨٠ : ترمونهم به نضح النبل» ، يقصد به الشعر يستخدمه المسلمون فى ردّ هجاء
أعدائهم. وروى : أن رسول الله
الصفحه ٥٧٩ :
ورد بها عن الشعر إلا ردودا استوجبها ما قالوه عن النبىّ صلىاللهعليهوسلم ، وعن القرآن. ولمّا نزل
الصفحه ١٠١٣ : المذبوحة عن الولد ، أصلها الشعر الذي
يخرج على رأس المولود ، وسميت الشاة التي تذبح عنه بذلك لأن هذا الشعر
الصفحه ٥٧٠ :
أن تكون أفعالنا لله وللخلق ، وكل إنسان يجب أن يرى جميلا ، ولا يلام عليه إن فعل
، فهذّب شعره ، ونظر فى