الصفحه ٦١٠ : : (كَذلِكَ يَطْبَعُ
اللهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ) (٣٥) (غافر) ، والمستكبر مثله ، والمستكبرون
الصفحه ٦١٧ :
الأكبر إلى القلب ، وهو أرهف حاسة من حواس الإدراك للجمال ، ومدخل الشهوات ، فوجب
التحذير منه ، وغضّه واجب
الصفحه ٦٤٣ :
، ودرع الله الحصينة ، وجنته الوثيقة ، ومن تركه يشمله البلاء ، وضرب على قلبه ،
وأديل الحق عنه ، وسيم الخسف
الصفحه ٦٦٥ : على قلب رجل واحد ، كما فى الصلاة ، ويأتمروا بإمامهم ، وفى يوم أحد لما
اختلفوا ولم يطيعوا ذهبت ريحهم
الصفحه ٦٨٦ : اللفظية للنبىّ صلىاللهعليهوسلم ، ولا يترك قلبها التعلّق بذاته الشريفة وهو محبوبها ،
مودة منها ومحبة
الصفحه ٦٩٣ : المرأة ، داعية إلى
فساد القلب ، ولذلك قال : «غضّوا الأبصار ، واهجروا الدعّار» ، والداعر هو الفاسد
المفسد
الصفحه ٧٠٠ : القلوب يقول : «بل زينة إنسان القلب
المستتر ، أى زكاء الروح الوديع الساكن الذى هو كثير الثمن أمام الله
الصفحه ٧٠١ : حتى وصلت إلى جثة أخيها وقالت فيه شعرا ترثيه يقطّع نياط القلب ، فكانت
تجاهد بيديها وبلسانها على السوا
الصفحه ٧٢٦ : تقواه : «من سرّه أن
ينظر إلى من صوّر الله الإيمان فى قلبه ، فلينظر إلى أبى هند» ، وقال : «أنكحوه
وأنكحوا
الصفحه ٧٢٩ : القلب والأذى
إذا اجتمعا
لم يلبث الحبّ يذهب
الصفحه ٧٥٧ :
ثم بوفاة أخواتها الواحدة بعد الأخرى ، حتى صارت وحدها لا أنيس لها يخفّف
عنها ، فرّق لها قلب النبىّ
الصفحه ٧٧٢ : قلبه (تثنية الاشتراع ١٧ / ١٧). وفى النصرانية
لا زواج إلا من واحدة ، والطلاق منهىّ عنه لو كرهها وكرهته
الصفحه ٧٧٣ : الأخريات ، وللمحبة لواحدة أكثر من الأخريات ، وللرغبة
فى جماع هذه وليس تلك ، ولحظ إحداهن من القلب ، والناس
الصفحه ٨٢٣ : ، غسّالة لثيابى
، مرضعة لولدى ، وليس ذلك بواجب عليها ، ويسكن قلبى بها على الحرام ، لذلك فأنا
احتملتها! فقال
الصفحه ٨٤١ :
والإغلاق هو الغضب ، ومنه الطلاق على غيظ ، والطلاق عن إكراه ، وفى الآية : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ