الصفحه ٣٩ : ،
وإنما يحتاج إليه المخلوق ليعلق قلبه بالله وليثق به ، فهو الناصر بسبب وبغير سبب.
٤٣ ـ وفى قوله
تعالى
الصفحه ٦٢ : النبىّ صلىاللهعليهوسلم غنى وفقير ، فكان قلبه صلىاللهعليهوسلم مع الفقير ، وكان يرى أن الفقير لا يظلم
الصفحه ١٠٨ : لَمَوْعِدُهُمْ
أَجْمَعِينَ) ، فو الذى بعثك بالحق لقد قطعت قلبى! فأنزل الله : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ
الصفحه ١١٢ :
١٤ ـ وفى قوله
تعالى : (مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ١٢٠ : وَلا تُطِعْ
مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ
فُرُطاً) (٢٨
الصفحه ١٧٩ : : هذه الآية نزلت فيمن فى قلبه غيظ على أحد من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقد أصابته هذه الآية
الصفحه ١٨١ :
انقلاب فى الجفنين ، ونزل فيه : (وَلا تُطِعْ مَنْ
أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ
الصفحه ٢٥٣ : باللسان من حمل
على أمر يتكلم به وهو معصية لله ، فتكلم به مخافة الناس ، إلا أن قلبه مطمئن
بالإيمان ، فإن
الصفحه ٢٥٤ : فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ
لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ
الصفحه ٢٧٠ : بِاللهِ مِنْ بَعْدِ
إِيمانِهِ) (النحل ١٠٦) : قيل : إنها منسوخة ببقيتها : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ
الصفحه ٢٧٩ :
قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ وَما جَعَلَ أَزْواجَكُمُ اللَّائِي تُظاهِرُونَ
مِنْهُنَّ أُمَّهاتِكُمْ وَما جَعَلَ
الصفحه ٣٠١ :
استودعته قلب من أحببته من عبادى».
* * *
١١٩٦ ـ إرم ذات
العماد قبيلة من عاد
يأتى الاسم «إرم»
مرة واحدة
الصفحه ٣٠٣ : الفساد فى الحكم الاستبدادى ، وتنوير الناس
فيما ينبغى أن يكون عليه الحكم الصحيح ؛ والتغيير بالقلب
الصفحه ٣١٨ : بهما ، وبحسب من لا
يستطيع ذلك أن يكون قلبه مع محبة المعروف وكراهية المنكر ، وتدل الآية : (وَأْمُرْ
الصفحه ٣٢٢ : الألف فيقال آوه ، أو تضاف تاء فيقال أوّتاه. وكان إبراهيم من شدّة تأوّهه
إذا قام يصلى يسمع وجيب قلبه