الصفحه ٣٠٤ :
من سبيل لخلع الوالى الجائر إلا باليد ، أو باللسان ، أو بالقلب ، وأضعف
الثلاثة التغيير بالقلب
الصفحه ٣٩٥ : والنساء ، لانها تذكّر بالآخرة ،
وترقّق القلب ، وتدمع العين. ولا يعذّب الميت ببكاء أهله عليه ، إلا إذا كان
الصفحه ٣٩٨ : كانت الزيارات للقبور من
باب التأسّى فإنها تلين القلب القاسى بالتذكير بالأعزاء من الموتى ، وعند الذين
الصفحه ٤٤٧ : ، أى رآه فى صورته الحقيقة كما خلقه الله. ومن الوحى ما يكون بالقلب
ويسمونه الوحى الجلىّ كما فى قوله
الصفحه ٥٣٥ : ، فالله يعقبه نفاقا فى قلبه إلى يوم يلقاه.
وفى القرآن فإن
النفاق إذا كان فى القلب فهو كفر ، وإذا كان فى
الصفحه ٥٣٧ : قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ) (٢٠٤
الصفحه ٥٣٩ : صلىاللهعليهوسلم لعمّه أبى طالب ، واستغفاره لعبد الله بن أبىّ ، أن
الأول كان استغفارا مرجو الإجابة ، يعنى من القلب
الصفحه ٦١٦ :
الكافر الأقل أكلا من المؤمن ، غير أن القلب إذا تنوّر بنور الإيمان ، نظر
إلى الطعام بعين التقوى
الصفحه ٦٢٠ :
وفى الحديث الذى لا ينعقد عليه القلب». واللغو ما يحلف على الظن فيكون
بخلافه ، والرجل إذا حلف على
الصفحه ٧٨٤ : ، آلم للنفس
للزوجين معا ، وأوجع للقلب لهما بما يقع من الإعراض فى تلك الحال. والهجران فى غير
البيت أخف
الصفحه ٩٤٨ :
التنبّه بالقلب المذكور والتيقّظ له ، وسمى الذكر باللسان ذكرا لأنه دلالة على
الذكر القلبى ، فلما كثر إطلاق
الصفحه ٩٥٣ : على حاجته إلا الله ، وأن الوسائط فى قبضته ، ومسخّرة
بتسخيره ، وأن يدعو بنيّة صادقة وحضور قلب ، فإن
الصفحه ١١٠٧ : كما تعتبر النية من ربّ المال. ولا يجزئ إخراج الزكاة إلا
بالنية ومحلها القلب ، كقوله : (الَّذِينَ
الصفحه ١١٩٩ : أقوال عائشة : أيمان اللغو :
ما كانت فى المراء ، والهزل ، والمزاحة ، والحديث الذى لا ينعقد عليه القلب
الصفحه ٢١ :
قَلْبِهِ
وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ) (٢٠٤) : قيل : نزلت فى الأخنس بن شريق ، أو أبى شريق ، والأخنس